شـَـــــــــتات !!!

شتات !!!

.
.

وفي لحظةٍ من متاهات روحي

يوحِّدني الكون

فيه شتاتا

وأشردُ كالوهمِ

ناياً

وهمهمةً

وصلاتا

أحس بكل المواجع .. كل القصائد ..

كل الطيور الشريدة

تمتدُّ في جسدِ الأرضِ

تهربُ من شبق السَّوط

والأرض

تلك الملاذ النَّهائي .. تهربُ !!

تبحثُ عن وطنٍ لا يفرِّقُ بين بنـيهِ

ولكنْ ..

إلى أين يأوي الشريدْ ؟؟





.
.

جميلة ورائعة أخي الكريم .




/ \

حضورك هو الأجمل عزيزي !!









.
.

كريح الشتاء متعبة انت ايتها الروح
أضنى صوتى الصفير كطير الروابى
طال بى الترحال
والقهر مرسوم على جبينى
نزف قلبى مكبوت ..
الحزن ايقاعه دقات قلبى
عن الوطن ابحث انا عنه فى عينيك
,
,
اخى العزيز الهجرى

قرأتك فى النثر وجدتك جميلا
وهاأنا اقرأك هنا لاجدك أجمل

تحياتى لجمال القلم
ومزيد من حروفك

لك تحياتى ,,, وباقة ياسمين

ياسمين الواحة !!

سعيد بكِ متابعةً ومتألقةً في ردودكِ

لكِ تقديري واحترامي أيتها السيدة البهية !!








.
.

أحس بكل المواجع .. كل القصائد ..

كل الطيور الشريدة

تمتدُّ في جسدِ الأرضِ

تهربُ من شبق السَّوط

والأرض

أخي الفاضل الهجري ...
أرحب بك بدايةً بيننا في واحة الفكر والأدب ..

وأحيّيك على هذا الحضور الذي نتمنّى استمراره ..

تحاتي وإعجابي .
دمت بخير
في أمان الله

بندر أيها الصديق الجديد ،

كلمات كصاحبها رقةً ، وحباً ..

أشكر لك هذا الترحيب ، وأعدك بالمواصلة قدر الإمكان .







.
.

إلى أين تأخذيني يا أفكاري..
لزمن لا متناهي...
أبحث عن ذاتي...
أم ابحث عن دفتر أشعاري...
قد تكون ذاتي بين صفحاته القديمة...
تزرع ألم الفراق...
وتحن للقاء...
فكيف بك...
تستقبليني تارة...
وتجعليني شاردة وتائهةألف مره...

الهجريّ..
جمال ودقة وسلاسة..
كلمات جميلة ومفردات رائعة...
سلمت اناملك المشعة بالتميز دوما...
تحياتي لك ونسألكم الدعاء...

بنت الموسوي ،

كم هو جميلٌ أن تعبـّري عن لحظة الضياع والشرود
بهذه الكلمات القصيرة .. وكأنكِ تحاورين نصي .

كل الشكر لكِ على هذا الإطلالة الناعمة ،
دمتِ بخير أيتها البهية !!








.
.

أخي الكريم:

بوح متغلغل في الأعماق متواتر في الإنطلاق.

ما رأيك بأن لو كتبت هكذا ببعض التعديل في التدوير مع الحفاظ على الجرس؟؟

مجرد اقتراح.




وفي لحظةٍ من متاهات روحي

يوحِّدني الكون فيه شتاتا

وأشردُ كالوهمِ ناياً

وهمهمةً وصلاةً

أحس بكل المواجع

وكل القصائد

وكل الطيور الشريدة

تمتدُّ في جسدِ الأرضِ تهربُ من شبق السَّوط

والأرض ...

تلك الملاذ النَّهائي .. تهربُ !!

تبحثُ عن وطنٍ لا يفرِّقُ بين بنـيهِ

ولكنْ ..

إلى أين يأوي الشريدْ ؟؟




تحياتي وودي