أديبتنا : حوراء آل بورنو
بل أخت عزيزة وأستاذة قديرة ، وأديبة متفردة
نعم يا سيدتي هي الأرض . الجلدة التي ألهبها طعن أبنائها حين فارقوها ، هي التي كانت تتهلل كلما طُعنت بفأس ، تنبت الخير الأخضر .
أديبتنا الكبيرة ، رأيكِ يقع منا موقع الاحترام ، ولا أرانا سنحيد عنه كثيرًا أبدًا ، وأعود لإقرر أننا خدام حرف ، نتمنى أن يعود فتيًا ، نقيًا ، صدَّاحًا .
أتمنى لكِ كل الخير
مأمون المغازي