أختي الفاضلة / زينب فاضل
يسعدني أن أتلقى هذا النص بقلبي وروحي أولا قبل عيني وتقييمي
تظل العراق جرحنا النازف فينا .. تظل المفجر فينا الحس دوما .. وتظل المستنفر والمحفز والمستفز لقطر حبرنا أبدا
سعيدة بمعانقتك عضوة جديدة على الواحة
وسعيدة بمعانقة النص المؤثر غير أني أتفق مع الأديب / محمد الحريري حفظه الله من حيث الوزن
وقفت كثيرا عند هذا المقطع :
أنسيتم؟؟أم تناسيتم هنا!!
ان..لنا
ربا مجيبا..سامع الشكوى ومعين الصابرين
لن نستكين
سيرد الحق يوما..لكل مظلوم حزين
وسنسمع الضحكات لحنا
وسيختفي عزف الانين
ستعود بغداد كما كانت وأفضل مادام هناك رب مجيب سامع الشكوى معين الصابرين