تأخذني الدهشة وأنا أقرأ لك ،لما تمتلك من أدوات الحكمة والفطنة والبلاغة ..
بارك الله فيك أيها الشاعر الأديب حقاً فما أجمل ماكتبت ..
ونعود لموضوع القصيدة / قصيدة المرجلة
رحم الله صدام حسين فقد كان شوكة في حلوقهم فنزعوها وأصبح مكانها جرحاً لن يندمل .
تقبل فائق التحية والتقدير