لمحه... ولحظه.. ( قصيدة الدقائق العشر).

خَلْف المدى الفيت عنقودا بهر اِنسال في عينيَّ حلواً، ثمَّ مرْ اِجتاحني، فكأنَّ أحلام الصَّبا عصفتْ بأوهامي البريئة في خَدرْ وَاستلهمتني منْ ظلام قصيدةٍ وتفتَّقتْ عنْ حلوةٍ مثلَ القمرْ فلمحتها كالورد يرشف مائساً لحناً سقته مدائني سُجفُ السحرْ يا لحظتي شكراً، فأنت حملت لي ما داعب القلبَ الكسير من الفكرْ شكراً، ولو أن امتدادك في دمي عذبٌ، فليس يهمُّني أنْ يغتفرْ يكن قلبي ما استكان للحظة حتى اكتفى بالشوق داءا،واسْتعرْ يا لحظتي تبّاً، فأنت قصيرةٌ لو كان لي، آهٍ، تعاويذُ القدرْ لجعلتُ منكِ الدهر أجمع، والمدى لجمعته في راحتيكِ، كما انْهمرْ

الاستاذ الكبير الفاضل النواري محمد الامين
تحية مقدسية
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
دمت بحفظ المولى

أخي النواري محمد أمين
الحمد لله على السلامة فقد اشتقنا
لحروفك أيها العزيز
قصيدة جميلة أعادتنا إلى أيام الصبا
متالق دائما
دامت حروفك الجميلة ودمت أيها العزيز

خَلْف المدى الفيت عنقودا بهر اِنسال في عينيَّ حلواً، ثمَّ مرْ اِجتاحني، فكأنَّ أحلام الصَّبا عصفتْ بأوهامي البريئة في خَدرْ وَاستلهمتني منْ ظلام قصيدةٍ وتفتَّقتْ عنْ حلوةٍ مثلَ القمرْ فلمحتها كالورد يرشف مائساً لحناً سقته مدائني سُجفُ السحرْ يا لحظتي شكراً، فأنت حملت لي ما داعب القلبَ الكسير من الفكرْ شكراً، ولو أن امتدادك في دمي عذبٌ، فليس يهمُّني أنْ يغتفرْ يكن قلبي ما استكان للحظة حتى اكتفى بالشوق داءا،واسْتعرْ يا لحظتي تبّاً، فأنت قصيرةٌ لو كان لي، آهٍ، تعاويذُ القدرْ لجعلتُ منكِ الدهر أجمع، والمدى لجمعته في راحتيكِ، كما انْهمرْ

الأخ الكريم النواري محمد الأمين
قصيدة في منتهى الرقة
سلاسة في اللغة
و انسياب في الأفكار..
هنيئا
عبد القادر رابحي

نص شعري جميل ورقيق لا فض فوك مبدعا!

ربما لو منحتها عشر دقائق اخرى لكانت أبهى وأجمل.

أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

خَلْف المدى الفيت عنقودا بهر اِنسال في عينيَّ حلواً، ثمَّ مرْ اِجتاحني، فكأنَّ أحلام الصَّبا عصفتْ بأوهامي البريئة في خَدرْ وَاستلهمتني منْ ظلام قصيدةٍ وتفتَّقتْ عنْ حلوةٍ مثلَ القمرْ فلمحتها كالورد يرشف مائساً لحناً سقته مدائني سُجفُ السحرْ يا لحظتي شكراً، فأنت حملت لي ما داعب القلبَ الكسير من الفكرْ شكراً، ولو أن امتدادك في دمي عذبٌ، فليس يهمُّني أنْ يغتفرْ يكن قلبي ما استكان للحظة حتى اكتفى بالشوق داءا،واسْتعرْ يا لحظتي تبّاً، فأنت قصيرةٌ لو كان لي، آهٍ، تعاويذُ القدرْ لجعلتُ منكِ الدهر أجمع، والمدى لجمعته في راحتيكِ، كما انْهمرْ

المبدع النواري
رائع ما كتبت
إعجابي أخي الكريم
تحياتي