الأديب الثبت عبد الله مصالحة :
أي نص تجلت منه أنوار الذوق الأدبي العارم وشعاع النبص القادم من ذلك المكان المظلم من داخل نفسك , والذي يصعب على أي أديب ان يكتب عنه , أتعلم لمَ؟
لأننا عندما نصل إلى تلك النقطة نتخوف فنتراجع أقدام أقلامنا وصرييرها عن الكتابة , لأن هناك العتمة التي لا تنير لللقلم دربا ليكتب والشعب المتعددة .
بصراحة ما انتقلت من سطر إلى سطر حتى وجدت الزخم الأدبي يزداد في العمق الذوقي يرتقي .
اللأديب عبدالله :
أنعشت ذائقتي الأدبية بل وأرويتها , وما وقفت على حرف حتى قلت وما ذا سياتي به الكاتب أكثر مما كتب , وإذا بي أجد أنني في وديان لا تنقطع, حتى الرمزية هنا سخرت بطريقة رائعة , بحق هذه النثيرة فريدة بل ويتمية موضوعا وعنوانا وسبكا وحبكا أهنك على هذه الدرة اليتمية