قصيدة لإخواننا في فلسطين وهي من إنشائي

جروح استهوتني

رأيت الجرحى والقتلى فقدت الوعي والعقلى فيا ويلي وياويلـي من عرب مسهم ذلا رثيتهم فهم أهلي فأكرم بالقوم لي أهلا فيا رباه زد صبري وخفف عنهم البلا قصدتك راجيا نصرا مؤزرا مستعجلا إلى من صارعوا الموتى بقلب واسع ثملا وقد سدد صاروخا إلى من قاتل الرسلا وأحفاد الخنازير فسال دمهم سيلا وراحتي بفنيهموا فلا يبقى لهم نسلا وقد أنهى قصيدته صلاح راجيا فضلا

أرجوا أن تنال إعجابكم ماتبخلوا بردودكم أنا في الإنتضار
وهي ايضا من انشائي

على مجزوء الوافر أبدعت ونقلت لنا جروح استهوتنا جميعا
الأستاذ الأديب عبد الحق
جميل حرفك يروي مولد شاعر
هناك فقط بعض الهنات العروضية ليستقيم الوزن
بداية موفقة وأتنمى أن أقرأ لك المزيد والأفضل
تحيتي والدعاء

السلام عليكم

قلم واعد سيكون له إن شاء الله شأن في المستقبل خاصة إذا تمرنت على العروض جيدا

قصيدة جميلة تخللتها بعض الأخطاء العروضية التي نرجو أن تتحسن مع الوقت

واصل نظمك أخي وستجد شعرك كل يوم يرقى درجة حتى يصبح صافيا غاليا كاللجين

تحياتي

السيد عبد الحق ،

أيرضيك أن يحمدك الناس على ما لم تنتجه بنات أفكارك ؟

أعتقد أنها فرحة زائفة .

و لو بذلت جهدا قليلا ، و اجتهدت بعض الشيء ،

لظفرت بثناء القراء و احترامهم .

في هذه القصيدة -أعلاه -، لفت انتباهي و أنا أقرؤها ،

البيت التالي :

وقـد أنهـى قصيدتـه*** صلاح راجيـا فضـلا

فقلت في نفسي لا بد و أن اسم الشاعر : صلاح الدين ،

و تأكدت من ذلك فعلا بعد البحث ،

فهل أنت هو صلاح ذاك ؟

أم أنه داء السرقة الذي أصابك ، متخيلا أن لا أحد سيكتشف أمرك،

فأوضح رعاك الله حتى لا نأخذك بجرم هو لك سابقة .