قصة رغم ما تختزله من مآسي تحمل طابعا فكاهيا ساخرا
وكأن المساعدة لوجه الله اندثرت
فالرجل الذي أبدى نبله، وأوجد حلا وفاقيا بين المتخاصمان
ظهر في الأخير أنه أخبث من سابقه..
زمن العجائب!!
بحكم سفري المستمرفما تفضلت به أشاهده مرارا
قصتك واقعية تحذر مما آل إليه عالمنا فقد أصبح كل شيئ فيه مادي
وغابت فيه الكثير من الخصال الحميدة
أعزك الله دوما