أختي الفاضلة فدوى
مأساة حقيقية ملوثة بألوان العذاب و الألم القاتمة
اقتران الخمرة بشخصية مشبعة بسيادة الذكورة
أدى إلى مثل هذا السلوك الأبوي الشاذ
و الذي كان عليهم أن يدفنوه في مزبلة
و لعل اعتياد الأم على زيارة المقبرة و الدعاء له
إنما كان لسبب واحد هو أنه منحها "هبة الله"
سلمت أناملك و إلى الأمام
نزار