الأخت الغالية اسكندرية
وقفت منبهراً على شطآن حروفك التي عزفت على أوتاري
لحناً جميلا ما زال صداه يتردد في سمعي حتى اللحظة
خاطرة من أجمل ما قرأت لك و لا أبالغ
دغفئة بحق دفْ المكان الذي نثرتيها فيه
و بدفء اسكندرية في الشتاء و قد حملتي اسمها .
تقبلي الود يا صاحبة القلم الرشيق
د. جمال