أخي الحبيب عبد السلام:

لحرفك حده الموجع ، كلما قرأته شعرت به يخترق شغاف القلب موجعاً بل موغلا في الوجع. لكأني بك قد أجدت عزف لحن الألم في أرض البطولات والدم النازف.

ولحرفك وجه الألق الذي يجبر المرء على المتابعة والمراجعة والتدقيق ، فصاحب الحرف الرسالة أجدر بالمء أن يحتفي به.

تحياتي وتقديري
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي