أولاً أرحب بعودتك أيها الفذ وقد طالت الغيبة واشتذ الشوق فأهلاً ومرحباً بك.
ثم دعني وأنا لا أكاد أتمالك نفسي من الضحك الذي تميزت في أن تهديه لنا بكلماتك الرشيقة وقبلها قصصك وأحاديثك العجيبة المرحة أن أقول لك بكل إصرار:
نبي نضحك فالهم زاد.
نبي نسمع فالشعر صاد.
نبي قربك فأنت حاد.
سعيد بعودتك أخي الحبيب جمال حتى شعرت بهذا العيد عيدين.
ثم أرجو أن توضح لي وللسادة القراء بعض مفرداتك الغريبة مثل:
نبي ...
العرسة ...
العودة لفلسطين ...
حقوق الإنسان ...
ثم تقبل مني بعد أكل قطعة الجبن الفاخر هذه الأواخر ....
تحياتي وعظيم ترحيبي
![]()