أستاذيّ الرائع القدير / د. مصطفى

رغم صغر سن الفكر الذي يحتويني إلا إني سمحت لنفسي أن أسترد أنفاس النقاء وصفوة الأجواء هنا بين حروف مترفة باذخة الجمال .
أرى صورة رسمت لإبراز البراءة والحنان وحلم ينتظر شروق الشمس وجمال تخفى بحياء ..

لوحة فنية رائعة من يدٍ أروع

دمت أستاذنا المبدع