اسمعوا
ولا أظنكم ستعون إن قلت وعوا


بل يعون ولكنهم يعرفون ما يريدون
وأسيادهم يعرفون أي خطر يواجهون، لهذا يجندونهم لمهاجمة الاسلام تحت غطاء مهاجمة بعض الفرق التي يجرّمون ممارستها لما هو حقذ لا نقاش فيه، فتجد من ينهزمون أمامهم يحاولون جعل انخراطهم بالعمل السياسي خطيئة، مع أن ديننا لا فصل فيه عن الدولة، ولا خطل ولا خلل بتسييس فرقة دينية ما، ما لم تقدم السياسة على أصول الدين

غضبة حرّ وثورة كريم غيور
وشعور نفهمه جيدا ونشاركك إياه

اهلا بك شاعرنا الكريم في واحتك

تحيتي