اسمعوا
ولا أظنكم ستعون إن قلت وعوا
أنتم تهاجمون الإسلام الحنيف تحت غطاء الهجوم على السلفية والاخوانجية و من لفّ لفّهم من خالطي الدين بالسياسة. ولسنا بتاركيكم تهذون أيها الفاشلون. أتراكم تحت هذا الغطاء تبكون (أمجادكم) الدكتاتورية التي اجتثتها شعوبكم؟! ابكوا بعيدًا عنا وولولوا واندبوا حظكم العاثر في الدنيا والآخرة.. فديننا باقٍ وإن كره الكافرون المتأمركون والمتفرنسون والمتعلمنون.. وسحقًا لكم ولكل من يتفوه بضلال عن الدين الحنيف الذي نوّر قلوبنا بالحق والنور وأنعم علينا بالحرية.
هللوا وصفقوا لأمجاد روما وفارس ما شئتم.. ونبقى نحمد الله على نعمة الإسلام.
لست بقدّيس ولا وليّ صالح، لكنني أغضب على من يهاجمون الدين على طريقة بوش الذي اعتبر الإسلام إرهابا! شعوبهم انتخبت أحزابًا إسلامية المظهر والله أعلم بجوهرها وهم (العلمانيون)خسروا الانتخابات.. بعض نسائهم اخترن الحجاب.. بعض رجالهم ع...ددوا الزوجات.. أنذبحهم؟! ليدعوا هم إلى مذاهبهم كما يدعو غيرهم إلى مذهبه بدلاً من القمع الذي يمارسونه وهم يزعمون أنهم كارهوه! ولكل شرعة ومنهاج. أطلت عليك..
ولمن يسمع ويعي..،
تحيتي واحترامي.