اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيحة الرفاعي مشاهدة المشاركة
لماذا تستدر هذه القصص الرائعة دموعنا، والأحرة بما فيها من روعة أدبية أن يستدر التصفيق
لن ننصفها مهما كتبنا في شعورها المشرذم بين معان شتى

وتطاولاً في محنتي...
أسمو على ناري وجمرِ مصيبتي
ترنيمتي نارٌ وصبرْ
فرحي بعرسٍ في حدادْ
لِنَزُفَّ مَنْ ...
بدمٍ يخضبهُ العنادْ
يمضي شهيدًا للسماء كما أرادْ
يا ضيعتي في يوم عيدْ
يا فرحتي ... نَصْري الأكيدْ
زغرودتي ..
والدّمعُ نَهرْ
ويلاه من زغرودةٍ
تمضي خناجرَ في الحناجرِ....
تسفك الدم في الوريدْ
ويلاه من فرحٍ مضى ...
عني وغابْ
العمر بعدكَ يا فتى قلبي يبابْ


أبدعت نصا وحسا وتألقت قصا
فلله أنت ما أروع ما كتبت وما أعظم أثره في النفس

تحاياي
استاذتي الغالية ربيحة الرفاعي
...
احسنتِ وابدعتِ واجدتِ
يا لحزن ما سطّرت اناملك هنا تعليقا يناسب الموضوع ويطغى عليه حد المواراة
...
سعيد بحق بهذه الاطلالة الرائعة والخطوات الكريمة
التي نثرت على اقصوصتي المتواضعة شذرات النششوة

الحمد لله الذي مكنني ان اسلط الضوء على مشهد حقيقي واقعي
حدث في مدينتي بالطريقة التي لاقت استحسانك

شكرا لك حجم المودة

كوني بالجوار دائما شلالات للروعة والالوان