[CENTER]وأمامي من دهاليز الحيرة، والتساؤل ما أدرك مبتداه، ولا أعلم الظواهر عن منتهاه، ومفزعات النوم تلك الجاثمة على صدري لا تنذر بشيء كما تنذر بالقِلى الجافي، والقطيعة الباغية، وما بين أطياف الشناعة يتسلل شيء من شعاع أمل يقول: تمهل! فإن في العمر بقية، ولا يعني إلا عمر الصبر العلقمي.
السلام عليكم
نص غلب عليه الحزن ,وصهرته الآلام فجاء شفافا ,زلالا, كمياه بنبوع حائر لا يدري أين يذهب بمياهه العذبة !!
ما أدراك ؟؟ربما كانت بقية العمر أحلى
شكرا لجمال قلمك أخي
ماسة