رسالة

سلاماتٌ ... سلاماتٌ ..

إلى قلبٍ سقانا الحبَّ و الرحمه ..

إليكِ أينما كنتِ

و إن عُدْتِ و إن بِنْتِ ...

إلى عهدٍ تحنُّ إليه مهجتنا

و تبدأُ منه قصتنا

*** ***** ******

تؤرقنا ضمائرنا ..

و لكنَّ الهوى يطغى ..

يُعربدُ ملءَ أركاني ...

صراعٌ فلَّ من عزمي

و أوحشني و أضناني

* *** *** ***

فلا تنسيْ ملامحنا

و رقةَ قلبنا العاني

و بسمةَ أمسنا الفاني

لعل طريقَنَا الممتدَ فوقَ منابتِ الشوكِ

تبلله مدامعنا ..

فيبسم عشبُهُ الأخضر ..

و يحنو شوكُه الأعسر ...

*** *** ***




مُتَيمتي : إذا ما غرد العصفورُ

لا تنسيْ ...

حروفَ اسمي وعنواني

ودفءَ مشاعري الحرى


و لون الوردِ إذْ يذوي إلى واحاتِ نسيانِ

*** *** ***

نسيمُ البحر يعرفني

و لونُ رمالِك الأصفر

و وجه مسائك الأقمر

و مرآةٌ تُخَبِّرك بأنَّ هناك عنواني

شاعرنا عبد الغني طايل
بوح شجي ووفاء شعري عذب
تتطاول قامتك الشعرية لتتربع قمم الإبداع
أحيي فيك إصرارك وهمتك العالية في قرض الشعر
بورك القلب النابض
تحياتي

أخي الرائع شاعرنا الجميل : محمود فرحان حمادي

ليس غربيا على مثلك العطاء والتفاعل دمت شمسا لرابطتنا الزاكية
لك تقديري و الورود

أخي عبد الغني
فيما تكتب طعم ولون مخنلف
يجذبني رغم بساطته المتناهية
لأنك صادق
شكرا

أستاذنا و شاعرنا الكريم : محمد ذيب سليمان
كم تقت لطلتك البهية و حضورك الرائع

مرورك أعتز به و أعرف قدره
لذا تقبلي ودي وتقديري

رقيقة وجميلة فيها رقة المشاعر!

هناك ما استوقفني في الوزن.

دمت بخير وعافية!


تحياتي

جزاكم الله خيرا شاعرنا الكبير د/ سمير
يسعدني مرورك المنير

عذب هذا الحس ورائق ما حمل الحرف من معنى في نص شعري ماتع

أهلا بك شاعرنا في واحتك

تحاياي

بوح شجي وشعر جميل

شكرا لك أخي

بوركت