العشَاء
أمّي، ضعي الحجارةَ في القِدْر.. نريد أن ننام..
الفجر فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مشاكسة شاعرة » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الطين فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
العشَاء
أمّي، ضعي الحجارةَ في القِدْر.. نريد أن ننام..
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
أخي محمد النعمة
بذكائهم عرفوا أنها مجرد مداراة حيث لا عشاء...فرضخوا لواقعهم ليستريحوا وتستمر المسرحية..
نص ذكيّ أبعاده أكبر من أم تداري أولادها!
دمت ودامت الكلمة
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
الأم ... أولادها ... ومعيار صعوبة الواقع ..
ثلاث أركان لهذه الومضة
لكن :
أثار انتباهي .. الرضوخ المبطن بين الأركان الثلاثة .. وهذا يشير إلى وهم النخبة ..
فلن ننام كل يوم والحجارة في القدر ... لابد أن نصحح المعادلة ..
وهكذا تشاد الحضارات ..
/
نص ذكي حد الدهشة .
مودتي.
الإنسان : موقف
ما أقسى أن نكتشف زيف ما أريد لنا تصديقه فلا نملك إلا الاستمرار في ذلك لنستمر على قيد الأمل.
ومضة خفيفة الحرف ثقيلة الابداع و الوقع.
تحيتي و تقديريأيها المبدع الكريم.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
القصة عبّرت عن مأساة الانسان الريفى الذى يطحنه الفقر بكلمات قليلة و جامعة. دام ألقك، تحياتي لك أخي الكريم و أديبنا الفاضل محمد بيروك و بالغ تقديري.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد النعمة بيروك