عندما وصلت الكاتبة، كان السيد آخيل ملقى على الأرض، مضرجا بالدماء!؟
قتله عقله وعلمه!
قصّة أبطالها جدد قدامى مميّزة الفكرة والعرض، تعكس ما وصل إليه العقل البشريّ من إنجازات قللّت الاهتمام بالصّفات الإنسانيّة
بوركت أستاذ محمّد
أطلت الغياب وعدت بهديّة جميلة
تقديري وتحيّتي