اسقني يا صاحبي

اسقني يا صاحبي و اشرب معي
نرتجي من رشفة السم الشفا
حزن جمٌّ نما في أضلعي
عاشق من كأس خمر ما اكتفى
فاسقياني أربعا في أربعِ
أنسياني من أنا ثم اهتفا
يا مغن إن نكن في المجمعِ
لا تغن أبدا لحن الوفا
ذاك لحن كاذب أو مدع
سوف أبكي إن فؤادي قد هفا

و قمير إن نناديه أتى
حين يدنو هو أنسام السحرْ
أغلق القلب و فك السرّة
ثمن النفس كثير في القمرْ
ذاك نادينا رحيب ما فتى
أن جرى فيه بما شئنا القدرْ

شرفنيأن أكون أول من يلقي التحية

بوركت أيها المهندس

محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان

موشحٌ جميل كجمال روح مبدعهِ

أهلاً بكَ شاعرنا في واحتك
دام ألقك

شرفنيأن أكون أول من يلقي التحية

بوركت أيها المهندس

محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان

سعدت بهذا المرور الجميل أخي الكريم
و بلقب المهندس

تحياتي و كل الود

موشحٌ جميل كجمال روح مبدعهِ

أهلاً بكَ شاعرنا في واحتك
دام ألقك

هو نص من أيام خلت و أحببت مشاركته معكم

تحياتي و ودي

نص اعتمد أسلوب المدرسة الرومانسية في الشعر ، ورد فيه ما نقر من جمال مشاعر حالمة ، وننكر فيه ما خالف ذلك فيما يتعلق بذكر الخمر والسم وما شابه ، وإن الخمر مما تأباه الفطرة وتحرمه جل الشرائع السماوية والوضعية ويرفضه العقل والمنطق والطب والخلق القويم وليس في الدعوة إليه ما يمدح أيها الشاعر الكريم. بل إن من يبيح الخمر فإنه يبيحها بقدر ويحرم الإفراط فيها فكيف حين تكون أربع في أربع؟؟

أما بخصوص الشعر فقد استوقفني في نصك ما يلي:

يا مغن إن نكن في المجمعِ
لا تغن أبدا لحن الوفا
هنا كسر وزن في العجز.

ذاك لحن كاذب أو مدع
سوف أبكي إن فؤادي قد هفا
قد هنا جاءت مقحمة زائدة لضبط الوزن ولكنها هنت تفسد التركيب والمعنى أو توهنه جدا في أقل تقدير.

و قمير إن نناديه أتى
حين يدنو هو أنسام السحرْ
هنا وجب عليك جزم فعل الشرط فلم تفعل.

ذاك نادينا رحيب ما فتى
أن جرى فيه بما شئنا القدرْ
لم أتعرف على المعنى المقصود هنا وإن كان السياق يفرض أن تكون فتأ فإن كانت فالأصل هو تخفيف الهمز دون قصر الألف هكذا ... فتا.

تقديري

بوح شعري جميل
وأنت أخو البيان وعذوبة الألفاظ .

محبتي ، وتقديري .

بوح طيب فيه من الجمال ما فيه
شابه بعض ما سبق الدكتور العمري بالإشارة إليه

دمت بخير

تحاياي

نص اعتمد أسلوب المدرسة الرومانسية في الشعر ، ورد فيه ما نقر من جمال مشاعر حالمة ، وننكر فيه ما خالف ذلك فيما يتعلق بذكر الخمر والسم وما شابه ، وإن الخمر مما تأباه الفطرة وتحرمه جل الشرائع السماوية والوضعية ويرفضه العقل والمنطق والطب والخلق القويم وليس في الدعوة إليه ما يمدح أيها الشاعر الكريم. بل إن من يبيح الخمر فإنه يبيحها بقدر ويحرم الإفراط فيها فكيف حين تكون أربع في أربع؟؟

أما بخصوص الشعر فقد استوقفني في نصك ما يلي:

يا مغن إن نكن في المجمعِ
لا تغن أبدا لحن الوفا
هنا كسر وزن في العجز.

ذاك لحن كاذب أو مدع
سوف أبكي إن فؤادي قد هفا
قد هنا جاءت مقحمة زائدة لضبط الوزن ولكنها هنت تفسد التركيب والمعنى أو توهنه جدا في أقل تقدير.

و قمير إن نناديه أتى
حين يدنو هو أنسام السحرْ
هنا وجب عليك جزم فعل الشرط فلم تفعل.

ذاك نادينا رحيب ما فتى
أن جرى فيه بما شئنا القدرْ
لم أتعرف على المعنى المقصود هنا وإن كان السياق يفرض أن تكون فتأ فإن كانت فالأصل هو تخفيف الهمز دون قصر الألف هكذا ... فتا.

تقديري

يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس
ومن بين المنافع،كتابة هذه القصيدة
تحياتي

بوح شعري جميل
وأنت أخو البيان وعذوبة الألفاظ .

محبتي ، وتقديري .

وأنت أخو الإحساس والذوق الرفيع
تحياتي وودي