ترنيمة الوله

ترنيمة الوله

أُحْذيكِ مِنْ روض الفُؤادِ عَبيرا وَ أُحيلُ وَجْهَ الدَّاجِياتِ بُدورا وَ أُعيدُ تَكْوينَ المَلامِحِ زَهْرَةً بَيْضاءَ يزهو حسنُها مسرورا و أذوبُ في شفتيك قِطعةُ سكّرٍ و أتيه فيها ساحراً مسحورا ما زلْتُ أرْسمُ في هواك روائعي شِعْراً يُفجِّرُ حَرْفَهُ تفجيرا وَ أَهيمُ في فيضِ الجَمَالِ مُعَربِداً نَشوانَ فِي إغرائِه مَبْهورا ما كنتُ أعْلمُ أنَّ وجْهَك نَشْوَتي حتى غَدَوْتُ بكأسِه مَخمورا أفنى ببعدِك و الوصالُ يَلمُّني وَ يُعيدُني بَعْدَ الفناءِ نَضِيرا أَسْعى إلى وَعْدٍ يُعانِقُ لَهْفَتِي لأَصيرَ بِالوَعْدِ الكَذوبِ أَمِيرا سِرْبُ الْطيوف يَحُطُّ بَيْنَ مَحَاجِرِي وَ يَفِرُّ إنْ جاذبته مَذْعُورا مَا زِلْتُ أَبْحْثُ في حَنانِكِ عَنْ يَدٍ تُشْفِي الغَلِيلَ وَ تَجَبُرُ المَكْسُورا إِنِّي بَكَرْتُ وَ كُنْتُ أَوَّلَ زَائِرٍ مِحْرابَ حُبِّكِ وَابْتَهَلْتُ كَثِيرا وَ وَقَفْتُ وَقْفَةَ عاشِقٍ مُتَبَتِّلٍ عَنْ كُلِّ شَيْءٍ يُوقِعُ المَحْظُورا

د خليل ابراهيم عليوي

قصيدة عذبة

حياك الله بهذا الحب الطاهر

---
خالص تحياتي

كم نشتاق لهذا الحرف الذي يفيض جمالا وروعة ورقّة أخي

هو نبع محبّة شربنا منه لينتعش صباحنا ولتهنأ أرواحنا

دمت بودّ مبدعنا

الأخ الفاضل الشاعر الدكتور خليل ابراهيم عليوي
شدتني عذوبة المفردات , وطلاوة الجرس , وحلاوة الصور , اسجل إعجابي بهذا التمكن .
قصيدة رائعة
تقبل تقديري واحترامي

د. محمد حسن السمان

الاستاذ الشاعر الدكتور خليل
لحرفك البهيّ ألقه وهوينتزع منا الاعجاب بقوة
قصيدة غاية في العذوبة سبكا وموضوعا وصورا --
دمت شاعرا وانسانا نقف على ساحل عطاءه وابداعه
-وقوف شحيح ضاع في الترب خاتمه-

أهلا بك سيدي في واحة المبدعين

نعم إنها ترنيمة عذبة حالمة رددناها معك
خالص الود

قصيدة عذبة

حياك الله بهذا الحب الطاهر

---
خالص تحياتي

اخي الشاعر المبدع
اشكر لك المرور و الإطراء
تحيتي
د خليل

ترنيمة الوله

أُحْذيكِ مِنْ روض الفُؤادِ عَبيرا وَ أُحيلُ وَجْهَ الدَّاجِياتِ بُدورا وَ أُعيدُ تَكْوينَ المَلامِحِ زَهْرَةً بَيْضاءَ يزهو حسنُها مسرورا و أذوبُ في شفتيك قِطعةُ سكّرٍ و أتيه فيها ساحراً مسحورا ما زلْتُ أرْسمُ في هواك روائعي شِعْراً يُفجِّرُ حَرْفَهُ تفجيرا وَ أَهيمُ في فيضِ الجَمَالِ مُعَربِداً نَشوانَ فِي إغرائِه مَبْهورا ما كنتُ أعْلمُ أنَّ وجْهَك نَشْوَتي حتى غَدَوْتُ بكأسِه مَخمورا أفنى ببعدِك و الوصالُ يَلمُّني وَ يُعيدُني بَعْدَ الفناءِ نَضِيرا أَسْعى إلى وَعْدٍ يُعانِقُ لَهْفَتِي لأَصيرَ بِالوَعْدِ الكَذوبِ أَمِيرا سِرْبُ الْطيوف يَحُطُّ بَيْنَ مَحَاجِرِي وَ يَفِرُّ إنْ جاذبته مَذْعُورا مَا زِلْتُ أَبْحْثُ في حَنانِكِ عَنْ يَدٍ تُشْفِي الغَلِيلَ وَ تَجَبُرُ المَكْسُورا إِنِّي بَكَرْتُ وَ كُنْتُ أَوَّلَ زَائِرٍ مِحْرابَ حُبِّكِ وَابْتَهَلْتُ كَثِيرا وَ وَقَفْتُ وَقْفَةَ عاشِقٍ مُتَبَتِّلٍ عَنْ كُلِّ شَيْءٍ يُوقِعُ المَحْظُورا

د خليل ابراهيم عليوي

إذا قال أهل اليمن ،فما علينا سوى الإنصات للشعر-الشعر

تمكن وحرفنة في تأثيث الجمال الشاعري

احترامي وإعجابي أيها الرائع: د.خليل ابراهيم عليوي

كم نشتاق لهذا الحرف الذي يفيض جمالا وروعة ورقّة أخي

هو نبع محبّة شربنا منه لينتعش صباحنا ولتهنأ أرواحنا

دمت بودّ مبدعنا

الشاعة المبدعة
فاتن
كرم منك ان اراك في متصفحي
لتغمرني
بفضل اطرائك الجميل
شكرا على المرور
تحيتي
د خليل

الأخ الفاضل الشاعر الدكتور خليل ابراهيم عليوي
شدتني عذوبة المفردات , وطلاوة الجرس , وحلاوة الصور , اسجل إعجابي بهذا التمكن .
قصيدة رائعة
تقبل تقديري واحترامي

د. محمد حسن السمان

سرني مروك و اطراؤك سيدي العزيز
تحيتي
د خليل