نثيرة رائعة لخّصت واقع الحال المرير بأسلوب ممتع

لا يزال الأخوة يلقون بيوسفهم يوما بعد يوم

ولا زال الذّئب يتبرّأ من أفعالهم ومن دمه

دام بهاء حرفك

مودّتي