عديني ...

عديني أن تكوني ..
آخر قصائدي
وآخر مهرة
روّضتها أشعاري
--------------
أزيحي من ذاكرتي
أبجدية العشق
وخرائط النساء
أعيدي تشكيل
ألوان حب
طالما حملته
عبر أسفاري
-----------------
عديني أن تكوني
آخر محطاتي
وآخر لحن
عزفته أوتاري
----------------
دعيني أتجول
في دهاليز عينيك
المليئةُ بشتى الأسرار
-------------------
أيتها السوسنة المتجلية
بفضاء أحلامي
------------------
عديني أن تكوني
آخر أوطاني
وآخر زهرة
اجتاحت أوهامي
-----------------
أيقظي ليلي السرمدي
على إشراقة
ثغرك البســَّام ِ
---------------
أيتها القابعة
في غياهب أحداقي
الآتية من بحر آلامي
------------------
عديني أن تكوني
آخر النساء ...
وآخر امرأة
تخمد لهيبي وتــَهيامي
--------------------
تنسيني حَمل حقائبي
وترافق دوما
دفاتري وأقلامي

رائعة هذا النص يا أبا هبة، وروعته تتجلى في التطور الكبير الذي لحظته بين أول مشاركة قرأتها لك ، وهذ المشاركة التي تقطر إحساسا، والجميل أنها صيغت بقلم مبدع يستحق التقدير..
سأقرأ دائما لك ؛ فمثل هذا النص يغريني بالمتابعة..
دمت مبدعا موهبا

سلام الله عليك ورحمته وبركاته

تحية مكتوبة بعطر الورد

أبا هبة، المبدع الرقيق..

جميلٌ هذا الحوارالذي ترقرقَ بين يديْ يراعك..وكأنني أسمع شدْواً لطائر الحب الجميل، القادم من زمنٍ أجمــل..
كما ذكرَ أستاذي العزيز د. سلطان، نصك رائع حدّ الورد، تناغمتْ به موسيقى القلب وموسيقى المناجاة وموسيقى الحروف والكلمات، فألّفتْ معزوفةً روحية راقية...

فقط ثمة خيط "كيبوردي"هارب:
"المليئةِ" بشتى الأسرار

دمتَ رحيقا
وبانتظار المزيد والمزيد من حروفك الجميلة..
تقبّل مني ألف باقة من الورد والمطر
تحياتي وتقديري

اخي ابو هبة :

وأضم اعجابي ايضا مع أستاذي العزيز د.سلطان ,أختي الحبيبة أسماء..

فنصك رائع بحق

تقبل خالص احترامي وتقديري المعطر بأريج الزهور

أرجو أن تزهر قصائدك إبداعاً تلو الآخر

أبو هبة

كن بخير

أخي الفاضل

بنت البحر

الأخ المبدع أبا هبة
كم أنت رائع , ونهر يفيض بجمال المشاعر ...
وكم تمنيت أن تكون قريبا أكثر وأكثر من ( بحور ) الشعر العمودي
وأراك متمكنا من ذلك ...
فلا تبخل علينا بإبداعك خاصة وأنت قد جمعت حولك نخبة من القراء.
تقبل تحياتي وبانتظار جديدك الشعري

قلتها لك يا أبو هبة وها قد قالها لك عادل العاني أنت لست بعيدا عن العمودي

جميل جدا ما قراته هنا

اتمنى لك التوفيق

دمت بخير

رائعة هذا النص يا أبا هبة، وروعته تتجلى في التطور الكبير الذي لحظته بين أول مشاركة قرأتها لك ، وهذ المشاركة التي تقطر إحساسا، والجميل أنها صيغت بقلم مبدع يستحق التقدير..
سأقرأ دائما لك ؛ فمثل هذا النص يغريني بالمتابعة..
دمت مبدعا موهبا

شكرا أخي سلطان الحريري على المرور هنا...
تدخلك هذا يفتح أمامي طريقا جديدا نحو الشعر مستأنفا بذلك همتي مستنهظا مشاعري لقول الأحسن مستقبلا وذلك بفضل تشجيعاتك القيمة والتي أعتز بها

سلام الله عليك ورحمته وبركاته

تحية مكتوبة بعطر الورد

أبا هبة، المبدع الرقيق..

جميلٌ هذا الحوارالذي ترقرقَ بين يديْ يراعك..وكأنني أسمع شدْواً لطائر الحب الجميل، القادم من زمنٍ أجمــل..
كما ذكرَ أستاذي العزيز د. سلطان، نصك رائع حدّ الورد، تناغمتْ به موسيقى القلب وموسيقى المناجاة وموسيقى الحروف والكلمات، فألّفتْ معزوفةً روحية راقية...

فقط ثمة خيط "كيبوردي"هارب:
"المليئةِ" بشتى الأسرار

دمتَ رحيقا
وبانتظار المزيد والمزيد من حروفك الجميلة..
تقبّل مني ألف باقة من الورد والمطر
تحياتي وتقديري

شكرا أسماء حرمة الله على المرور هنا ...
آسف على التأخر في الرد لكثرة مشاغلي ، جميل منك هذا التدخل الذي وجدته مليئا بعطر الورد أكثر مما وجدته أنت في قصيدتي ودمت ذواقة للشعر كي ننهل من العذوبة دائما....