من يكتب بإحساسه وقلبه وفكره وضميرة ، تأتيه أحيانا لحظات يستسلم بها لليأس ويعزم على ترك الكتابة والوجع ، ثمّ ما يلبث أن يتدفق نبض الكتابة في خلاياه من جديد ، هكذا حال الضمائر : لا تنسحب ولا تستسلم !



ألف تحية