أمة
أرادت أن تجمعَ شَتات أبنائها بعد حين من الفراقِ. رَسمت علی محياها حُزن عَتيق.... فالجميع عَنها قد تاه الطريق، رَفرفت بجناحِ الأمنيات و طافت حولهم....رُميت برصاص إلابن العاق..في أخرِ أنفاسها أهدته قٌبلة وماتت..
الفجر فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مشاكسة شاعرة » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الطين فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
أمة
أرادت أن تجمعَ شَتات أبنائها بعد حين من الفراقِ. رَسمت علی محياها حُزن عَتيق.... فالجميع عَنها قد تاه الطريق، رَفرفت بجناحِ الأمنيات و طافت حولهم....رُميت برصاص إلابن العاق..في أخرِ أنفاسها أهدته قٌبلة وماتت..
غدا ستنسى من لُثمت شفاهها = حبي وتنسى في الهوى عبراتي
الامّة مقام الأم لو صدق الانتماء اليها ..لكن حال العاق لأمته كمن يسعى لايذائها وهي تأبى ان تتخلى عنه.
اظنها : رُسمَ على محياها حزنٌ عتيق .
يوركتم اديبنا الفاضل .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ومضة عميقة وراقية
تدعو للتأمل كثيرا
وسط كل الظلمات المتراكمة من قتل وتدمير، هناك أرواح ترتقيها رحمة الله شهيدة إلى الجنة، كما هناك خداع إعلامي بصري مفبرك الصوت والصورة تمر به الأمة العربية اليوم.. حتى أصبح الكثيرون يشعرون بالضياع خوفا من نهاية يكون فيها جسر الأخوة قد تهالك كليا ومعاول اليهود والغرب والفرس تنهي ما قد يتبق من أواصر دين أضعنا طريق الخلاص من يوم ما ابتعدنا عنه.
في ظل عمق هذه الومضة جمالا لا ينتهِي ..
كل التقدير لحرفك أخي..
هي أمّ تعاني الكثير من عقوق وهضم للحقوق...
الموت في النّهاية نزع أوتاد الأمل بإصلاح الحال، وقبلة الأمّ قبل الموت بسهم الابن العاقّ أراها استسلاما وقبولا لما لا يرضي
ومضة بإسقاطات سياسيّة
بوركت
تقديري وتحيّتي
شكراعلىة ما حملت من معان
لك الألق
ليتك اخي تستعمل حرفا غير هذا فهو متعب