نهاية كلمات رواية قديمة،جسد فيها دور البطولة،بين ثنايا روحه صرخة؛ جعلت نهايته كالعرجون القديم.
غدا ستنسى من لُثمت شفاهها = حبي وتنسى في الهوى عبراتي