نهاية
كلمات رواية قديمة،جسد فيها دور البطولة،بين ثنايا روحه صرخة؛ جعلت نهايته كالعرجون القديم.
مفتاح الجنة لا إله إلا الله - نشيد تركي - » بقلم إدريس الشعشوعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ببابك لن أغادرَه - المنشد محمد الحسيان » بقلم إدريس الشعشوعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» موشح اجعل زمانك كلّه أفراح بمدح طه زين الملاح » بقلم إدريس الشعشوعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحمد يا حبيبي - رائعة من روائع عماد رامي » بقلم إدريس الشعشوعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هل تعلم ؟؟ » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الأمثالُ الشّعبية المغربية وشرحها ( متجدّد ) » بقلم ربيع بن المدني السملالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هل أنت حزين ؟ » بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحجـــاب » بقلم بشرى العلوي الاسماعيلي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» الفصل الأول 2 » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نهاية
كلمات رواية قديمة،جسد فيها دور البطولة،بين ثنايا روحه صرخة؛ جعلت نهايته كالعرجون القديم.
غدا ستنسى من لُثمت شفاهها = حبي وتنسى في الهوى عبراتي
ربما قصة حب فاشلة ...
وربما قصة كفاح لم يصادف النجاح..
وتبقى ومضة فلسفية
تحياتى لك
عمر
ربما وضع فيها حقيقته فكانت نهايته
شكرا لك