لا خيار أمامك !!

ليس أمامك الآن أيها : المعلم .. أيها المثقف .. أيها الأب .. أيها الإنسان ..

سوى أن تكون أحد إثنين :

إما أن تكون جزءً من الحل .....
أو
أن تكون جزءً من المشكلة ..

لا خيار أمامك !!
جنتك : أن تدرك الحدث.
الجحيم : أن تجهل الحدث .

**(( أرى أنّ الإعتزال أيضًا خِيارٌ ثالث ، خاصّةً نحنُ في زمان
تراكم فتن قِطع الليل المظلم ، واغترار كل صاحب رأيٍ برأيه ، واللهُ أعلم ،
سلامي ومحبتي وتقديري أديبنا الكبير ))**

لا خيار أمامك !!
جنتك : أن تدرك الحدث.
الجحيم : أن تجهل الحدث .

السلام عليكم
لكن أخي للأسف كل واحد يدرك أو يجهل حسب هواه ,
وإذا ما اختمر الهوى في النفس ,واشتدت جذوره وتمددت يصبح علة مزمنة ,ما العمل ؟؟
في قلب العائلة الواحدة تنشب الصراعات والتباينات ,فكيف في شعوب تعدادها مليار وأكثر ,؟؟
إنها لعنة على ما أعتقد ,
يفكر العدو تفكيرا واحدا وهي المصالح والمكاسب له ولشعبه ,
ونفكر بطريقة همجية قديمة أكل الدهر عليها وانتهت ,وهي المذاهب والعقائد, والقبائل والعشائر والأعراق ,وهي سلسلة لا نهاية لها .
ليعبد الله كل إنسان حسب ما يريد ,فلن نغير بالأمر شيء ,
ما دخل مصلحة الوطن والشعب في هذا ؟شكرا لك أخي
ماسة

**(( أرى أنّ الإعتزال أيضًا خِيارٌ ثالث ، خاصّةً نحنُ في زمان
تراكم فتن قِطع الليل المظلم ، واغترار كل صاحب رأيٍ برأيه ، واللهُ أعلم ،
سلامي ومحبتي وتقديري أديبنا الكبير ))**

اعتزال أي طرف ؟
اعتزال أهل الحل أم اعتزال أهل المشكلة !!

وتلك هي مصيبتنا ...
شاعرنا الحبيب ..

مودتي لقلبك .

نأمل من الله أن نكون جزءً من الحل الصحيح,

استوقفني ردّ النبيل الجليل رياض شلال المحمدي يقترح الاعتزال، فهل الاعتزال حلّ حين يتجحفل الغادرون والطامعون ؟
يكون الاعتزال حين يتصارع أخوان قلبهما واحد ، فما الحل حين يسلم كل من الأخوة قلبه لخصيم يبغضه كما يبغض أخوية، ويصبو لسحقه بعيد استخدامه في سحق أخويه؟
أيكون في الاعتزال عندها خير؟
فإن لم يكن فأي الأطراف يأخذ من ظل قلبه طاهرا لم يستعبده عدو؟

جذوة فكر عميق نظر بوعي في الواقع فاستدعى الأسئلة المحمومة

دمت بخي أيها الفاضل


تحاياي

لا خيار أمامك !!
جنتك : أن تدرك الحدث.
الجحيم : أن تجهل الحدث .

السلام عليكم
لكن أخي للأسف كل واحد يدرك أو يجهل حسب هواه ,
وإذا ما اختمر الهوى في النفس ,واشتدت جذوره وتمددت يصبح علة مزمنة ,ما العمل ؟؟
في قلب العائلة الواحدة تنشب الصراعات والتباينات ,فكيف في شعوب تعدادها مليار وأكثر ,؟؟
إنها لعنة على ما أعتقد ,
يفكر العدو تفكيرا واحدا وهي المصالح والمكاسب له ولشعبه ,
ونفكر بطريقة همجية قديمة أكل الدهر عليها وانتهت ,وهي المذاهب والعقائد, والقبائل والعشائر والأعراق ,وهي سلسلة لا نهاية لها .
ليعبد الله كل إنسان حسب ما يريد ,فلن نغير بالأمر شيء ,
ما دخل مصلحة الوطن والشعب في هذا ؟شكرا لك أخي
ماسة

تناقضات نشعر بها .. ولا نملك إلا البكاء على أبواب حزنها .. ونحن نطرق باب الصحوة والنهضة والتجديد ..



تقديري.

هو فعلا لا خيار!
الأمور تفرض ذاتها على أرض الواقع، وتجبر الفرد على اتّخاذ الموقف
بوركت
تقديري وتحيّتي
( اثنين - جزءًا )

كل يحلل حسب مصلحته و كل ينتقد الآخر
إزدواجية وتناقض وسلبية ومازال الهدم مستمرا على أمل الاصلاح
نص عميق وفكر جاد
تقديري

نأمل من الله أن نكون جزءً من الحل الصحيح,

نعم ... سنكون .. بهمة الغيارى .



تقديري.