**(( وَلَسَوْفَ يُمْطرُ غَيْثها ريحانا ... وتؤوبُ أذواقُ الهَنا ألحانا
منها الذي يهبُ القلوبَ قصائدًا ... أو يلبسُ الزهر الربيع حَنانا
وهناك يعنو للمرابع غَرْسنا ... وتطيب في مَرْأى الهوى دنيانا //

هنيئًا لصفو المداد ، يتدفّق كاملاً يُبهر القلوب والنَّواظر ، يزينُهُ عبقُ
الأحاسيس وشجو المشاعر من أديبةٍ تحِنّ لمواسمها أحرفُ القريض ،
طبتِ وطاب انهمار المعاني على درب الحنين ، سلامي وتقديري ))**