حرف يفيض حسّا، في صور جميلة واكبت نبض شجوه، وحبيبة أثيرة توشحت الألم والهمّ، ولم يعد لبنيها مع بكائها غير الدعاء
فاللهم فرج كربة أوطاننا بنا ..

تفضل الأستاذ مصطفى حمزة بتفصيل ما شابها من خطأ
فليت الكاتب الكريم يعود عليها منقحا

دمت بخير

تحاياي