..........

إليك هناك .... حيث تموت !!

مرحبا بعودتك غموض و أهلا بك كل حين .

كان عليك أن تكتبيها : إليكِ هناك .. !
فما أعرف غير الفراشات حباً للأضواء و أسرع تساقطاً بالحرق ، و أضعف جناحاً بين المخالب ، فواسفي عليها .

ودي .

شكرا لك حوراء ..
جزيت من الباري خيرا

أما : إليك هناك
فهو سطر من قصيدة لسميح القاسم
و كل اللون كان لأجل تلكم القصيدة

لك ودي و تقديري
أخيتك

جميلة أختي االعزيزة الضبيابية

سلمت يداك

لك ودي وباقة ورد

السـلام عليكم ورحمـة الله و بركـاته

الغاليـة الضبابية

أهـلاً بـعودتك لواحة الخير والجمال
لوحة جميلة ، ذات معان معبرة بخطوط غامضة
سلمت يداك غاليتي و بانتظار جديدك



ودي

لعلها تقصد ذكر الفراشات اليس كذلك ضبابية ؟

لعله كان من الأصوب أن آتي بالقصيدة مع اللون ..
لكنها كانت صرخة ..

وقليلا ما يفكر المرء بينما يصرخ :]


رسالتك التي اجتازت إلي الليل والأسلاك
رسالتك التي حطت على بابي ..جناح ملاك.
أتعلم؟
حين فضتها يداي تنفضت أشواك.
على وجهي ..وفى قلبي..
أخي الغالي .
إليك هناك .. حيث تموت.
كزنبقة بلا جذور.
كنهر ضيع المنبع.
كأغنية بلا مطلع كعاصفة بلا عمر.
إليك هناك حيث تموت كالشمس الخريفية .
بأكفان حريرية.
إليك هناك..يا جرحي و يا عاري.
يا ساكب ماء الوجه في ناري.
إليك من قلبي المقاوم جائعاً عاري.
تحياتي وأشواقي.
ولعنة بيتك الباقي .

سميح القاسم





تحياتي
غموض

سحر .. الجميلة أنت

أهداب .. شكرا لمرورك

الصباح .. التفسير سبق ردي .. شكرا لمرورك





لكم ودي

غموض