كيف تحسو خمرة الهجر شفاهي
وأنا أجمع من خدّيك فاهي
& & &
يذكر العطر ليالينا ويبكي
في سرير أنت عنه اليوم ساهي
& & &
شربت شهقة عينيك المرايا
ودنا الوجد بكاسات التماهي
& & &
إن لليل أزيزا تحت جفني
يشرب الدمعة من وجه المقاهي
__________________
العانة في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أقتل هؤلاء الخمسة تعيش في سعادة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شرارة حب.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خيانة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أنسام الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» بِنتُ الهَوى» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وسقط شهيداً ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسافات» بقلم عماد أمين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تُدْهَش خلي» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» قارب العين» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»»
كيف تحسو خمرة الهجر شفاهي
وأنا أجمع من خدّيك فاهي
& & &
يذكر العطر ليالينا ويبكي
في سرير أنت عنه اليوم ساهي
& & &
شربت شهقة عينيك المرايا
ودنا الوجد بكاسات التماهي
& & &
إن لليل أزيزا تحت جفني
يشرب الدمعة من وجه المقاهي
__________________
قال لي صديقي أن العالم كذبة وعندما وجدتك كان صديقي هو الكذبة
أحييك يا صاحبي سافر مع هذا الرابط ربما يفيد في شيء
https://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?t=14882
أعرفك شاعرا جميل الحرف متقن الصنعة ولكني كأني لا أكاد أراك هنا.
أما المعنى فقد انزلق إلى ما لا يستحب من صريح الغزل.
وأما المبنى فقد أحسنت فيه وزن الرمل ولكنك وقعت في بعض أخطاء لغوية
فاهي ... فو هي من الأسماء الخمسة ويقال فوه أي فمه وأنت هنا أضفت ياء النسب التي ضمير متكلم على ضمير غائب وهذا أمر لا يجوز قط ,غنما الصواب أن تقول فوه للغاب و "فيَّ" للمتكلم.
ساهي .. الصواب رسمها ساهِ باعتبار أصلها في اللغة إذ يستعاض بتنوين الكسر بدل تنوين الضم مع حذف حرف العلة "ساهٍ" ، هذا ولكي لا يختلط الأمر بين هذه الياء الأصلية وياء النسب كذلك.
أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
العزيز عمار ......
للهجر نار لا تنطفئ أوارها حتى تطفئ الجسد من رغبة الحياة ........
أبدعت
لحرفك دائمًا مذاقه ووقعه الخاصّ أخي عمّار
رائعة بصمتك مبدعنا
مودّتي