قصة حب كسير!

قصة حب كسير!

شعر: حسين علي محمد

ظلَّ بخضرتِهِ الفوّاحةِ
ـ في القحْطِ الهاجمِ ـ
يروي تلك الشجرهْ

يا هذا الصقرُ المشغولُ بحبكَ
كيف ستحملُ جرحَكَ
وعطاياكَ النضرهْ
للفجْرِ الآتي ..
والأرضُ العطشى ..
لم تقربْ ماء النهرِ
وغنِّتْ للقفْرِ
وأنتَ تدقُّ .. تدقُّ الأبوابَ
وتحلمُ ..
.. تحكي
عن رحلتك المُنتظرهْ!

الرياض 16/4/2009م

يا هذا الصقرُ المشغولُ بحبكَ
كيف ستحملُ جرحَكَ
وعطاياكَ النضرهْ
للفجْرِ الآتي ..
والأرضُ العطشى ..
لم تقربْ ماء النهرِ
وغنِّتْ للقفْرِ
وأنتَ تدقُّ .. تدقُّ الأبوابَ
وتحلمُ ..
.. تحكي
عن رحلتك المُنتظرهْ!
....

أعجبتني بلا حد !

لله در هذه المشاعر الفياضة مع شعاع الجرح تترجى أملًا !

كان الله في عون صقركَ الجريح, وعوننا.

تقديري

الدكتور المبدع حسين علي محمد :
دلالات مدهشة ، وصور تتخذ أبعادها الرمزية
على نحو من البراعة و الجمال
لا فض فوك

أعرف أن الإبداع وليد الجراح

فلذا أسعد بجروحي لأنها ترقى بي

وهنا أراك في القمه أخي الفاضل


تقبل مروري

يا هذا الصقرُ المشغولُ بحبكَ
كيف ستحملُ جرحَكَ
وعطاياكَ النضرهْ
للفجْرِ الآتي ..
والأرضُ العطشى ..
لم تقربْ ماء النهرِ
وغنِّتْ للقفْرِ
وأنتَ تدقُّ .. تدقُّ الأبوابَ
وتحلمُ ..
.. تحكي
عن رحلتك المُنتظرهْ!
....

أعجبتني بلا حد !

لله در هذه المشاعر الفياضة مع شعاع الجرح تترجى أملًا !

كان الله في عون صقركَ الجريح, وعوننا.

تقديري

شُكراً للشاعرة المبدعة الدكتورة
نجلاء طمان على تعقيبها المورق.
مع تحياتي.

أعرف أن الإبداع وليد الجراح

فلذا أسعد بجروحي لأنها ترقى بي

وهنا أراك في القمه أخي الفاضل


تقبل مروري

شُكراً أخي الأحب على تعليقك الجميل،
مع موداتي وشُكري.

الدكتور المبدع حسين علي محمد :

دلالات مدهشة ، وصور تتخذ أبعادها الرمزية
على نحو من البراعة و الجمال
لا فض فوك

شُكراً للشاعر المبدع الدكتور
ماجد قاروط
على التعليق،
مع موداتي وتقديري.

دائما تبدعنا بجديدك

رغم ما به من جراح لنبض أينعت حروفه

بألق الألم.

رائع كعادتك.

الدكتور حسين على محمد
أوجزت فأبدعت . . نص ثري بالمعاتي والصور المدهشة
دمت مبدعا أيها الحبيب

دائما تبدعنا بجديدك

رغم ما به من جراح لنبض أينعت حروفه

بألق الألم.

رائع كعادتك.

شُكراً للمبدعة الأستاذة
لمى ناصر
على التعليق الجميل،
مع موداتي.