في مسافة توقف الزمن فيها ،أسلمت له جناحيها، فاصطادها.
نظرت إليه متوسلة،أعطاها عنوانا لعيادة وأدار لها ظهره.
تساؤل » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» حِسانُ الشَّمائل » بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» همسة » بقلم مختار إسماعيل محمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» صدى الرفيف » بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» دع عنك ما مضى! » بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» من أقوالي ٠٠ الطغيان والظلم » بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: سعد عطية الساعدي »»»»» همس القلب » بقلم سحر أحمد سمير » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» إحساس » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» شر فتك .. » بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» ضَيْمٌ » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
في مسافة توقف الزمن فيها ،أسلمت له جناحيها، فاصطادها.
نظرت إليه متوسلة،أعطاها عنوانا لعيادة وأدار لها ظهره.
وطبيب الترقيع كان ماهرا
جرحا بسيطا وبضع قطرات دماء وعادت الطهارة والنقاء
ومضة موجزة قالت الكثير
تقديري الكبير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
أهي غلطته؟
غلطتها؟
غلطة الطبيب؟
أم غلطتنا جميعا حين جعلنا رقاقة بلا قيمة رمز عفة ونقاء، بينما الأخلاق مهترئة؟
ومضة قصصية تعري ـ بعيدا عن الظاهرة ـ ازدواجية القيم في مجتمع أسلم ضميره لتركيبة من الأفكار المستوردة طوال عقود الاحتلال وما تلاها
فاضطربت لديه المعايير والاعتبارات وسقط في حضيض التناقض مع الذات
مؤلمة ...
وحزينة ...
وكفى
ابدعت أديبنا الكريم
دمت بألق
ضعف .. استسلام .. استغلال.. خيانة وكذب .. لا مبالاة ...
واقع مؤلم ... ولا ندري من يداويه وكيف؟
تقديري وتحيّتي
زمنهما هو من توقف فقط
أما الزمن الكوني فكان يحقق فيهما قدره الذي ارتضياه..
ولا مفردة واحدة زائدة
قمة التركيز أستاذ
وفقك الخالق
زهراء شكرا على الحضور وانارة النص
تحياتي
ربيحة الرفاعي
شكرا على مرورك وحسن قراءة النص
تحياتي
كامله بدارنه شكرا لحضورك البهي
عبد الرحمان شكر لمرورك الكريم