سكبت دفئها فأعطت للأرض لونهم ...
على سواعدهم تغفو حوريات البحر...
ومدينتهم الحزينة يلفها كابوس ملوث لقوم لا يستحقون لغتهم...
حضنوها بسواعدهم ...
فغنت لهم شعرا بلغة يعشقونها.
تساؤل » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» حِسانُ الشَّمائل » بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» همسة » بقلم مختار إسماعيل محمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» صدى الرفيف » بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» دع عنك ما مضى! » بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» من أقوالي ٠٠ الطغيان والظلم » بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: سعد عطية الساعدي »»»»» همس القلب » بقلم سحر أحمد سمير » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» إحساس » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» شر فتك .. » بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» ضَيْمٌ » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
سكبت دفئها فأعطت للأرض لونهم ...
على سواعدهم تغفو حوريات البحر...
ومدينتهم الحزينة يلفها كابوس ملوث لقوم لا يستحقون لغتهم...
حضنوها بسواعدهم ...
فغنت لهم شعرا بلغة يعشقونها.
اشكرك اخي العزيز سامح على هذا الاطراء المتواصل من طرفك
مودتي
ربما كان الغناء أملا أخيرا
ومضه بديعه
وأقصوصه ساحره
حفظ الله قلبك أستاذنا الكبير
كيف لا يحضنونها بسواعدهم وقلوبهم ..؟؟
رائع ما كثفت للوصول الى الدلالة
شكرا لك
اخي خالد اشكرك على لطيف كلماتك
تحياتي
الاخت ربيحة
مرورك يسعدني وجميل كلماتك ان دلت فيهي تدل على جمال روحك
تحياتي
اخي محمد شكرك لمرورك العذب والجميل
تحياتي
تظل طبيعة الاحتضان هي الفيصل فهل هو احتضان متعة واستمتاع أم احتضان حنو وحماية ؟!
قصة معبرة عالية التكثيف والترميز.
دمت بكل الخير والرضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي