حزم حقائبه وودعها وهي في ذروة أحزانها تاركاً معها ظله وكداس هموم،مرت الأيام وكبر الظل
. بعد حين عاد ليطرق بابها مرة اخرى ليسترجع ظله المفقود...
________________________
___________________
الفجر فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مشاكسة شاعرة » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الطين فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
حزم حقائبه وودعها وهي في ذروة أحزانها تاركاً معها ظله وكداس هموم،مرت الأيام وكبر الظل
. بعد حين عاد ليطرق بابها مرة اخرى ليسترجع ظله المفقود...
________________________
___________________
كانت امرأة ظليلة و إن بوجوده، لكنه لم يعرف قيمة ذلك الظل إلا بعد أن فقده.. وأصبح ظلها أوسع.. طلها الذي كان ظله..
هكذا أفهم هذه القصيصة المُعبرة..
تحياتي.
لا أنصحها بالتّكرّم عليه وقبوله! فإنّه لا يستحقّ ذلك
معرفة قيمة الأشياء بعد فقدانها معضلة...
الكثير لا يعرف قيمة ما يملكه إلّا بعد خسارته، فيبدأ باللهاث لاسترداده ( ولات ساعة مندم)
بوركت أخت بتول
تقديري وتحيّتي
سترجعه لأن الأنثى بطبعها مسالمة مسامحة
عرف قيمتها بعد أن تركها ثم عاد
فلتفتح له كل الأبواب لكن لتعرف كيف توصدها حتى لا يخرج ثانية
ولأنها دائمة التضحية ستقبل وخاصة أنه ترك لها الظل يترعرع في أحضانها
أبدعت أديبتنا الرائعة
خالص التحايا
الاخ الفاضل محمد النعمة
شكر وامتنان لاشراقة حضورك وعمق قرائتك
جل الاحترام والتقدير