يَقـْتـَفِي أثـَرَ الأمَاني المُتـْعَبَةِ، فـَيَجَدُ أشلاءً في منتصَف الطريق،
يتحَسَس بعضها، يعانق ما تبقى
ثم يُلاقي نفس المصير
cryheart
يَقـْتـَفِي أثـَرَ الأمَاني المُتـْعَبَةِ، فـَيَجَدُ أشلاءً في منتصَف الطريق،
يتحَسَس بعضها، يعانق ما تبقى
ثم يُلاقي نفس المصير
cryheart
كل اللي باقي فـ دنيتي حبة صور على ذكريات
كأني بها أجواء حرب أتت على الأخضر واليابس، أجواء تجعل المرء يودع أهله وداع فراق أبدي عندما يقرر الخروج للبحث عن قشرة خبز تسد رمق جوع أبنائه..
هكذا أقرأ هذا النص الذي تنبجس من بين سطوره مسحة حزن عميق، فيكاد الأسى يقفز من جنباته..
إنه نص منفتح على التأويل، وقابل لتقمص شكل جديد من المعنى في كل قراءة جديدة..
أحييك
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
الأديب محمد حسن النادي ،
بعد أن عرفتك ناثرا مميزا ، وجدتك هنا قاصّا متألقا .
قرأت النص وكل كلمة فيه كانت تخبر بالمصير نفسه : أشلاء .
دمت مبدعا .
http://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?t=57594
مرحبا يا جميل الحرف يا شفاف النفس
أديبنا الراقي / محمد النادي cryheart
رمزية محكمة التكثيف
دمت ، ودام الإبداع
تحيتي
حمادة الشاعر
مشرف عامية
أسعدني بإضافة facebook
mohammad shaban
أضحك الله قلبك مبدعنا الجميل فأنت أديبٌ متمكن موهوب رعاك الله وحفظك
نعم هو مصير يكاد يلون الجميع بذات الصبغة من الألم والامنيات المتعبة التي تتكسر وحامليها على صخرة هذا الواقع الأليم
بوركت على ومضتك المشغولة بإتقان وجمال
محبتي والورد لقلبك