هذا ماكنا نصبوا إليه أن ننتقل من خلف الشاشات إلى أرض الواقع لنشر رسالة الواحة والاتحاد وأهدافها السامية
نتمنى مزيدا من اللقاءات في العديد من الأقطار العربية
وأتمنى أن تحظى مصر بفاعاليات من الاتحاد لنتشرف بالحضور
من ألق إلى مزيدا من الإنجازات والرقي
تحاياي
الواحة.. هذا المنبر العظيم.. والصّوت الصّادح بالخير والجمال في زمن الغثاء..
لا يُلتفت إليها
أمّا الغثاء الأدبي والفكري فله الإعلام والأموال والأضواء!
ورحم الله علاّمة العربية الأستاذ محمود شاكر حينما سمّى الحياة الأدبية في عصره بالفاسدة
فماذا كان سيقول لو رآنا اليوم؟!
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير