أستاذي .. خاطرة قصيرة جدا
معلمي، حتى تكون معلما أعتز به لا بد أن أكون طالبا تعتز به، فافسح لي مجالا للحوار ولا تقلق على أستاذيتك!
حِسانُ الشَّمائل» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الأجر على الدعوة بالقرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النقوش التي حول المدينة المنورة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» غير الكلب ما شكرا» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: احمدالبريد »»»»» هنا غزة» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»» أَحجُّ رُوحًا» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»» موكب النور» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»» اجتياح» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» صفة العمرة» بقلم ساعد بولعواد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أستاذي .. خاطرة قصيرة جدا
معلمي، حتى تكون معلما أعتز به لا بد أن أكون طالبا تعتز به، فافسح لي مجالا للحوار ولا تقلق على أستاذيتك!
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
السّلام عليكم أستاذ فريد... هل هي لون أدبيّ جديد؟
رأيتها جذوة وتمنّيت لو نشرتها في نافذة (جذوة الفكر والعاطفة)
لقد بات المعلّم خاضعا لحوارات طلّابه، وإن خرجت عن سيّاق الدّرس!
وأرى أن نطالب نحن بعودة (الأستاذيّة) للمعلّم ...
بوركت
تقديري وتحيّتي
فعلا أخي فريد،
لقد ولى زمن التلقين وحشو الأدمغة بما يفيد ولا يفيد، ولم يعد المعلم مالكا أو مانحا للمعرفة بل راشدا إليها. والتعليم يكون فاعلا متى كان تفاعليا والمعلم الناجح هو من يجعل طلبته يتكلمون أكثر منه ليستكنه تمثلاتهم عن المعارف وينطلق منها في بناء معارف جديدة. واعتماد المدرس ، المعلم ، الأستاذ على التعليم الحواري التفاعلي أو عدمه هما محض طرق اشتغال ومدارس تعليمية ، ولا أظن الأمر مرتبط بالقلق على أستاذية !
ومضة جميلة ذات رسالة هادفة. شكري وتحيتي.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
السلام عليكم
خاطرة قيمة ورائعة
في قاعة الدرس ,من الجميل أن يكون الأستاذ والطلاب مجرد أصدقاء يتحاورون ,يتناقرون ,ولكن بهدوء وبغير مبالغة أو صراخ أو غضب .
هذة هي الديمقراطية ,وما نفع استاذيتي أنا,, إذا تخرج من تحت يدي طلابا كالببغاوات يرددون ما يسمعونه عن ظهر قلب ؟؟
شكرا لك أخي فريد
ماسة
أتمنى أن تكون النثرية هنا عنوانا لحوار إيجابي في زمن التقنية الذي طغى بكل أساليبه على عقول الجيل وبات وسيلة ومرجع للتعلم في الوقت الذي فقد التعليم في المدارس شرعيته ورُفعت معظم دفاتر الغياب ولم يعد للمعلم السلطة التي كانت في الماضي بل فلت منه الزمام ولم يتبق إلا احترام وشيء من الصداقة بين الملقي والمتلقي
مجرد رؤية لواقع محيط
دام ألقك أديبنا الفاضل
تحاياي
جميلة هذه الومضة أخي
لكن التلاميذ في رأيي هم من يجب أن يتغير
شكرا لك
بوركت