دافع عن زميله و رافع عنه مرافعة و ظلّ يمحي سيّئاته من على المرآة و يشهد و يقسم و العديد يصفّق و يصفّر... و لكنّ قلبه يعتصر تأنيبا, فخليله مخطئ! أُغشي عليه أمام الجميع حين أقرّ صاحبه بأنّه مستقرّ في قلب الخطأ.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي