اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فكير سهيل مشاهدة المشاركة
دافع عن زميله و رافع عنه مرافعة و ظلّ يمحي سيّئاته من على المرآة و يشهد و يقسم و العديد يصفّق و يصفّر... و لكنّ قلبه يعتصر تأنيبا, فخليله مخطئ! أُغشي عليه أمام الجميع حين أقرّ صاحبه بأنّه مستقرّ في قلب الخطأ.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


كان يتمثل الحديث الشريف (انصر أخاك ظالما أو مظلوما) لكنه أخطأ الطريق. فنصرة أخيه لاتكون بالدفاع عنه في أخطائه بل في محاولة منعه من ارتكابها ومحاولة تصحيحها.
وفي النهاية لا يصح الا الصحيح.
ومضة عميقة جميلة سلسة والقفلة رائعة.
أحسنت سيدي.