بسم الله الرحمن الرحيم


قدْ نحن للديار يوماً، هاج الحنين لها، وأشتعلت حروفي عزفاً لها
أشتقتُ لكِ يا شارقة أشتقتُ للهدوء ولجمال طبيعتكِ، فهل تستقبليني
بين أحضانكِ من جديد بعد أن هجرتكِ ! .



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي