أخي الحبيب و الشاعر الكبير
عمر أبو غريبة
كل عام و أنت طيب
و أعظم الله أجر الجميع في شهداء أطهر بقعة على وجه المعمورة
و كتب الله لك الأجر إزاء نيتك و جهدك
و كما عرفتك في منابر _ حفطك الله _ لم تتغير في تراكيبك و أساليبك ، و من هذا هنا:
قولك: ( تنهنتٌ من دمع و من عبرات)
و كأنك تنظر في قول الشاعر الأول:
نهنه دُموعك إنَّ مَنْ
= يتغرُّ بالحدَثَان عاجز
و الأول عداه بنفسه و لم تفعل ، و سؤالي :
هل لديك دليل على صحة و سلامة قولك ( تنهنهتُ من ...)؟

و سنكمل بقية النص _بحول الله تعالى _ لنستفيد من جنابكم ؛ فالنص فيه أشياء كثيرة أشكلت على أخيك
والله يحفظكم