في الطائرة ، وبين الناس على أديم الغبراء ، وبين الأحبة
والأصدقاء ، للحبيب والوطن وللأهل وعلى منازل الصفاء ، قصيدك
هو نبض الجَنان الراقي النقي ، وكأنك تخاطب فيه الزمان قائلا :
صحح فؤادك كي يعود مشرقًا ... شتان بين مشرّق ومغرّب .
سلم البيان والبنان ، القلم والدفتر .