صدور العدد 25 من مجلة الواحة الثقافية

نلتقى مجددا على ضفة الألق والإبداع مع عدد جديد من مجلة الواحة الثقافية وإصدار مميز بما نطمح فيه لما يليق بكم ويسهم بتقديم ما نأمل وتأملون من معلومة هادفة في إطار إيجابي بناء
وبين أيديكم اليوم العدد الخامس والعشرين من مجلة الواحة الالكترونية
عدد محرم 1437/ تشرين أول/أكتوبر 2015



إضغط هنا
للتحميل والقراءة

وكما في كل مرة تبقى أراؤكم وتقييمكم دليلنا وتواصلكم سبيلنا لتطوير العمل والارتقاء بالأداء

دمتم منائر على دروب خير الأمة ونعتذر عن تأخر هذا العدد لظروف قاهرة.

كالعادة محتوى جميل وأنيق ومفيد

وسعيد أنا باختيار نص لي ليكون في هذا العدد ،
ولكنّ نصي الشعري الحزين زاد حزنه " خربطة" ظهرت في تنسيق أبياته حيث تظهر -في بعض الأبيات - الكلمة الأولى من عجز البيت في أخر العجز من البيت الذي قبله


حفظكم الله وبارك بكم

شكرا لإصدار العدد 25 من المجلّة
سعيد بالومضة الأدبية
نرجوا للمجلّة مزيدا من الألق و خدمة الدّين و الأدب

جهد طيب ..
بارك الله في كلّ من شارك في الإعداد الجميل .
محبتي .

فقط لي تعقيب أرجوا أن يتّسع صدر الإخوة و الأخوات له
قولنا سخرية الأقدار لم يُجز السّادة العلماء هذا القول و أرجوا التّراجع عنه...
و لم يجيزوا حتى ما هو دونها كقولنا شاءت الأقدار كون المشيئة فعل لا قدرة له فما بالنا بالسّخرية
مع تقديري و مودّتي دوما.

جزاكم الله خيراً على العناء والمجهود الكبير المبذول ، نسأل الله تعالى أن يزيدكم من فضله.
حدث خطأ في كتابة اسمي الومضة (أربع للسباق ص 15 ) صوابه ضياء الدين الجماس أو الثلاثي ضياء الدين حامد الجماس ( ولا يوجد اسم مصطفى كما ورد)
بارك الله بكم

بوركتم بوركتم
وكان حلما كبيرا ان ارى نصا لي ينشر في المجلة
وها هو الحلم يتحقق وارى احلام الدجى هنا ..
هذا كرم كبير منكم ولولا اني اكتب من الهاتف وبعيد عن الحاسوب لكنت عبرت افضل عن امتناني العميق وقد اسعدتموني واسعدتم كل من نشرتم له وواضح جدا مراعاة كبيرة وتعب وجهد واضح

اشكر كل من ساهم في المجلة ومن تذكرني في غيابي ونشر قصيدة احلام الدجى والتي غدت نهارا بكم ..يا رب اجبر بخاطر من جبر بخاطري وابهج قلبه

مجلّة متألّقة بتصميمها وبمحتواها
جهود مباركة وعلى دروب التّميّز دائما
تقديري وتحيّتي:
nj:::

ما شاء الله تعالى
المجلة في تطور مستمر ومن حسن إلى أحسن

بوركت جهودكم إخوتي الأحبة القائمين على هذا الإصدار المتألق من إصدارات الواحة المعطاءة .

أشكر لكم حسن إعدادكم واختياركم للمواضيع ، وأرجو أن تكون مواضيعي حقا أهلا لهذا التكريم

شكراً لكم أساتذتي ، بارك الله في جهودكم