نهاية
كلمات رواية قديمة،جسد فيها دور البطولة،بين ثنايا روحه صرخة؛ جعلت نهايته كالعرجون القديم.
هــيَ الدُنيــا » بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» سنّة الملوك » بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» الخزن فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» إشراقة أمل . » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» طِرادٌ تَكريميّ لشعراء واحتنا الحبيبة » بقلم فاتن دراوشة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ضَيْمٌ » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة » بقلم مختار إسماعيل محمد » آخر مشاركة: مختار إسماعيل محمد »»»»» شذرات عطرة. » بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
نهاية
كلمات رواية قديمة،جسد فيها دور البطولة،بين ثنايا روحه صرخة؛ جعلت نهايته كالعرجون القديم.
غدا ستنسى من لُثمت شفاهها = حبي وتنسى في الهوى عبراتي
ربما قصة حب فاشلة ...
وربما قصة كفاح لم يصادف النجاح..
وتبقى ومضة فلسفية
تحياتى لك
عمر
ربما وضع فيها حقيقته فكانت نهايته
شكرا لك