نهاية
كلمات رواية قديمة،جسد فيها دور البطولة،بين ثنايا روحه صرخة؛ جعلت نهايته كالعرجون القديم.
نهاية
كلمات رواية قديمة،جسد فيها دور البطولة،بين ثنايا روحه صرخة؛ جعلت نهايته كالعرجون القديم.
غدا ستنسى من لُثمت شفاهها = حبي وتنسى في الهوى عبراتي
ربما قصة حب فاشلة ...
وربما قصة كفاح لم يصادف النجاح..
وتبقى ومضة فلسفية
تحياتى لك
عمر
ربما وضع فيها حقيقته فكانت نهايته
شكرا لك