بقُبلة حنان من أم البنين والبنات وابتسامة تعلو محياه، توجه محمد صوب الباب معلنا عن نصر مرتقب، وأنه لن يتأخر هذه المرة في العودة إلى المنزل .. وككل الأيام، لم ترفع رايات السلام لكن غصن الزيتون بقي صامدا منتظرا زغرودة الشهيد محمد.
مزاد علني » بقلم عماد هلالى » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ثقب الذاكرة » بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أجبْني أيّها المجد » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» خربشتني من صنوفِ الدلالِ » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» رسالة حب الى غزة/ د. لطفي الياسيني » بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصص قصيرة جداً---إبراهيم عدنان ياسين » بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» اِكْتِمَال » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» سَلامُ المُنْهَكين » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
بقُبلة حنان من أم البنين والبنات وابتسامة تعلو محياه، توجه محمد صوب الباب معلنا عن نصر مرتقب، وأنه لن يتأخر هذه المرة في العودة إلى المنزل .. وككل الأيام، لم ترفع رايات السلام لكن غصن الزيتون بقي صامدا منتظرا زغرودة الشهيد محمد.
بصمتك ضجيج لا يفقهه سواي، وبعثرة لا يلملم شتاتها إلا أناي..
احتفاء بشهيد الوطن و زغرودة رضا بحسن الخاتمة ..قص اختزل حال المجتمع المناضل ..
دمت بروعتك أستاذة حورية ..
تحيتي.
هي هكذا حياةفئة مؤمنة من شعبنا
انتظار في انتظر وفيي كلا الاتجاهين
شهادة
مودتي
بين الأمل بالعودة والحلم بالشهادة تعيش أمة عزيزة كريمة ..
تحياتي ..
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
هذه هي الحال في الأوطان المظلومون أهلها
بوركت
تقديري وتحيّتي
لقد زفّته الملائكة إلى حيث لن يظلمه أحد بعد اليوم
ومضة عميقة راقية
محبّتي