بقُبلة حنان من أم البنين والبنات وابتسامة تعلو محياه، توجه محمد صوب الباب معلنا عن نصر مرتقب، وأنه لن يتأخر هذه المرة في العودة إلى المنزل .. وككل الأيام، لم ترفع رايات السلام لكن غصن الزيتون بقي صامدا منتظرا زغرودة الشهيد محمد.
لقاء أميرة الورد بعد زمن» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» صمود غزة كصمود بلال رضي الله عنه» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة (2025)» بقلم عبدالحكم مندور » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» سبحان الله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حين تحب بصدق» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حين يصمت العدل» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. إلى أين يمضي بك المشهد ……….» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» ذكرى من جبل الدخان» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» يوميات على سفح الجبل» بقلم محمود صندوقة » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نبش» بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
بقُبلة حنان من أم البنين والبنات وابتسامة تعلو محياه، توجه محمد صوب الباب معلنا عن نصر مرتقب، وأنه لن يتأخر هذه المرة في العودة إلى المنزل .. وككل الأيام، لم ترفع رايات السلام لكن غصن الزيتون بقي صامدا منتظرا زغرودة الشهيد محمد.
بصمتك ضجيج لا يفقهه سواي، وبعثرة لا يلملم شتاتها إلا أناي..
احتفاء بشهيد الوطن و زغرودة رضا بحسن الخاتمة ..قص اختزل حال المجتمع المناضل ..
دمت بروعتك أستاذة حورية ..
تحيتي.
هي هكذا حياةفئة مؤمنة من شعبنا
انتظار في انتظر وفيي كلا الاتجاهين
شهادة
مودتي
بين الأمل بالعودة والحلم بالشهادة تعيش أمة عزيزة كريمة ..
تحياتي ..
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
هذه هي الحال في الأوطان المظلومون أهلها
بوركت
تقديري وتحيّتي
لقد زفّته الملائكة إلى حيث لن يظلمه أحد بعد اليوم
ومضة عميقة راقية
محبّتي