أحدث المشاركات
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 17

الموضوع: الأندلس - شعر : ماجد الراوي

  1. #1
    من مواضيعي

      افتراضي الأندلس - شعر : ماجد الراوي

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      كنت قد قدمت بطاقة موجزة في هذا المنتدى تحمل أبياتا بعنوان ( يااخوة الضاد ) وقد لاقت ترحيبا واستحسانا من الأعزاء أهل الذوق الجميل الذين قدروا انها اعتذار غير مباشرعن هذا الانقطاع الذي سه بعض الظروف ولكن بعض الاخوة عدوها غير كافية بعد هذا الانقطاع الطويل ويجب ان تكون المشاركة فعالة اكثر ولما أخذت ذلك على محمل المودة فقد اخترت لكم القصيدة التالية
      --------------
      .
      الأندلس
      .
      شعر : ماجد الراوي من ديوانه المطبوع ( طيوف ساحرة )
      .
      رأى الشاعر صورة لمدينة غرناطة وبعض المدن الأندلسية
      فتذكر أمجاد العرب فقال
      .

      كَفى حَنينُكَ بعدَ الظّاعِنينَ كَفى
      مازِلتَ إثْرَهُمُ ذا عَبرَةٍ دَنِفا
      يا أهلَ أنْدَلُسٍ مِنْ بَعدِ هَجْرِكُمُ
      غابَ الصَّفاءُ وأمْسى أُنْسُها انْصَرَفا
      يا منْ وقَفْتَ على الآثارِ تَرْقُبُها
      لا تَحْبِسَنَّ دُمُوعَ العَينِ أنْ تَكِفا
      ليسَ الغَمامُ الذي رَوَّى دِيارَهُمُ
      إلاّ دُمُوعَ مَشُوقٍ دَمْعَهُ ذَرَفا
      أهْوى رُبُوعاً وراءَ البَحرِ سادِرَةً
      أقْوَتْ وكانتْ لأهْلِ العِلْمِ مُغْتَرَفا
      وحَدَّثَتْنيَ عنْ أخبارِ مَنْ سَلَفُوا
      والدّارُ تَحكي لِمَنْ في رَسْمِها وَقَفا
      كمْ شاعِرٍ أظْهَرَتْ حُسْناً قَصائِدُهُ
      مِثل النُّجُومِ ضِياها بدَّدَ السُّدَفا
      وعالِمٍ مدركٍ يُهدي الوَرى فِكَراً
      داوَى النُّفُوسَ بِعلْمٍ صادِقٍ وشَفى
      كمْ ساهِرٍ عاشِقٍ شاكٍ صَبابَتَهُ
      سَرى بهِ الشَّوقُ لمّا لَيْلُهُ انْتَصَفا
      كمْ صَرْحِ مَجْدٍ سَما في الأُفْقِ تَحسَبُه
      لمّا بَدا لكَ طَوداً شامِخاً صَلِفا
      يا مَنْ رأى المَسْجِدَ الباهيْ بِقُرطُبَةٍ
      فيهِ مَفاخِرُنا قدْ سُطِّرَتْ صُحُفا
      كأنَّهُ زاهِدٌ للّهِ مُعْتَكِفٌ
      أوْ أنَّهُ دَنِفٌ مِنْ وَجْدِهِ نَحَفا
      كأنَّ صَقْرَ قُرَيشٍ في جَوانِبِهِ
      يَطُوفُ يَسْتَنْطِقُ السّاحاتِ والغُرَفا
      يمضي ومِنْ خَلْفِهِ أبناؤُهُ انْتَظَمُوا
      سارُوا وقدْ عَبَرُوا القَرْنَينِ والألِفا
      يَلُوحُ مَجْدُ مَعَدٍّ في مَطالِعِهِمْ
      نُوراً وأَأْنُفُهُمْ مَرفُوعَةٌ أنَفا
      في مَسجِدٍ أفْيَحٍ كالبَحرِ مُتَّسِعٍ
      فَلَسْتَ تَلقى لهُ حَدّاً ولا طَرَفا
      بَنَوْهُ صَرْحاً على مَرِّ القُرُونِ سَما
      وتُحْفَةً غالَبَتْ في حُسْنِها التُّحَفا
      تَبْدُو مَنارَتُهُ في الأُفْقِ شامِخَةً
      تَزهُو بِمَجدِ رَسُولِ اللّهِ والخُلَفا
      والظّافِرينَ مِنَ الأفذاذِ مَنْ صَنَعُوا
      نصرا فكان لدى التارريخ منعطفا
      يا ثائِرَ الشَّوقِ في الأطلالِ تَرْقُبُها
      أمْسى فُؤادُكَ بالأشْواقِ قدْ تَلِفا
      غُرناطَةٌ رَبْعُها يَحْكي بَلَنْسيّةً
      تَرويْ قُصُورُهُما العَهْدَ الذي سَلَفا
      إذا تَبَصَّرَ فيها مَنْ يُراقبها
      يَرى الحدائِقَ والطَّيرَ الذي هَتَفا
      حَدائِقاً لوْ رأتْها الجِنُّ ما بَرِحَتْ
      إلاّ أميرُهُمُ مِنْ زَهْرِها قَطَفا
      تَسبي المَشُوقَ إذا هَبَّتْ نَسائِمُها
      مَمزوجةً بِشَذىً مِنْ قَبلُ ما عُرِفا
      زِدْني بِتذكارِ جَنّاتِ العَرِيفِ هَوًى
      فالقَلْبُ فيها غَدا بالحُسْنِ مُنْشَغِفا
      إذا بَدا الصُّبحُ واخْتالَتْ طَلائِعُهُ
      كأنَّهُ خَفِرٌ عنْ وجهِهِ كَشَفا
      تَبدُو بِباحاتِها الأطيارُ مُرسِلَةً
      أنْغامَ سِحْرٍ إليها ذُو الهُيامِ هَفا
      كأنَّ أصْواتَها في الرَّوضِ قائِلَةٌ
      الرَّبْعُ غَيْرَ بني عَدنانَ ما ألِفا
      يا آلَ رَبْعِ العُلا إنِّي أسِيرُكُمُ
      عَطْفاً على عاشِقٍ في قَيْدِهِ رِسَفا
      كانتْ ليالِيكُمُ بيضاءَ مُقْمِرَةً
      نَجْمٌ يدورُ وبَدرٌ في السَّما قُذِفا
      وماؤُكُمْ مُزِجَتْ بالمِسْكِ جَرْعَتُهُ
      يَشفي العَليلَ إذا ما عَبَّ أوْ رَشَفا
      ماءٌ زُلالٌ يُريْ الوُرّادَ صُورَتَهُمْ
      يَزيْنُهُ الدُّرُّ والرَّيْحانُ فيهِ طَفا
      في كُلِّ ساقِيَةٍ زَرقاءَ رائِقَةٍ
      تَصْفُو النُّفُوسُ لها مِنْ رِقَّةٍ وصَفا
      يَهوى بُرُدَتَها الحَرَّانُ هاجِرَةً
      حتّى إذا خاضَ في أمواهِها رَجَفا
      كمْ لابْنِ زَيدُونَ مِنْ شِعرٍ يُخَلِّدُها
      ولابنِ زُهرٍ قَريضٌ حُسْنَها وَصَفا
      هذي الصُّرُوحُ التي قامَتْ دعائِمُها
      قامَتْ بِعزْمِ أُباةٍ للوَغى حُلَفا
      أبناءُ عدنانَ أوْ قَحطانَ تَعْرِفُهُمْ
      أهلُ الحَميَّةِ ماضي مَجْدِهِمْ عُرِفا
      هُمُ الكُماةُ فلَوْ غابَتْ مكارِمُهُمْ
      كأنَّما الشَّمسُ أمْسى ضَوؤُها كُسِفا
      تَبقى الدِّيارُ طَوالَ الدَّهرِ تَذكُرُهُمْ
      إنْ كانتْ الدَّارُ فيها عِزَّةٌ وَوَفا

    • #2

    • #3
      من مواضيعي

        افتراضي

        ما شاء الله نص رائع بما حمل من معان وتاريخ وتأريخ
        لأحداث ورجال حفظ هذا التاريخ اسماءهم ونوصيف لما كانوا عليه وكانت
        نص زاهر رائع
        نعم ايها الرائع نريدك ونحبك بيننا
        ولكننا في ذات الوقت نحب ان نرى تفاعلك مع الاخرين
        حتى تنسجم المعادلة
        مودتي لك ولحرفك الرائع

      • #4
        الصورة الرمزية عادل العاني
        مشرف عام
        شاعر

        تاريخ التسجيل : Jun 2005
        المشاركات : 7,788
        المواضيع : 246
        الردود : 7788
        المعدل اليومي : 1.05
        من مواضيعي

          افتراضي

          اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد أحمد الراوي مشاهدة المشاركة
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          كنت قد قدمت بطاقة موجزة في هذا المنتدى تحمل أبياتا بعنوان ( يااخوة الضاد ) وقد لاقت ترحيبا واستحسانا من الأعزاء أهل الذوق الجميل الذين قدروا انها اعتذار غير مباشرعن هذا الانقطاع الذي سه بعض الظروف ولكن بعض الاخوة عدوها غير كافية بعد هذا الانقطاع الطويل ويجب ان تكون المشاركة فعالة اكثر ولما أخذت ذلك على محمل المودة فقد اخترت لكم القصيدة التالية
          --------------
          .
          الأندلس
          .
          شعر : ماجد الراوي من ديوانه المطبوع ( طيوف ساحرة )
          .
          رأى الشاعر صورة لمدينة غرناطة وبعض المدن الأندلسية
          فتذكر أمجاد العرب فقال


          كَفى حَنينُكَ بعدَ الظّاعِنينَ كَفى
          مازِلتَ إثْرَهُمُ ذا عَبرَةٍ دَنِفا
          يا أهلَ أنْدَلُسٍ مِنْ بَعدِ هَجْرِكُمُ
          غابَ الصَّفاءُ وأمْسى أُنْسُها انْصَرَفا
          يا منْ وقَفْتَ على الآثارِ تَرْقُبُها
          لا تَحْبِسَنَّ دُمُوعَ العَينِ أنْ تَكِفا
          ليسَ الغَمامُ الذي رَوَّى دِيارَهُمُ
          لاّ دُمُوعَ مَشُوقٍ دَمْعَهُ ذَرَفا
          أهْوى رُبُوعاً وراءَ البَحرِ سادِرَةً
          أقْوَتْ وكانتْ لأهْلِ العِلْمِ مُغْتَرَفا
          وحَدَّثَتْنيَ عنْ أخبارِ مَنْ سَلَفُوا
          والدّارُ تَحكي لِمَنْ في رَسْمِها وَقَفا
          كمْ شاعِرٍ أظْهَرَتْ حُسْناً قَصائِدُهُ
          مِثل النُّجُومِ ضِياها بدَّدَ السُّدَفا
          وعالِمٍ مدركٍ يُهدي الوَرى فِكَراً
          داوَى النُّفُوسَ بِعلْمٍ صادِقٍ وشَفى
          كمْ ساهِرٍ عاشِقٍ شاكٍ صَبابَتَهُ
          سَرى بهِ الشَّوقُ لمّا لَيْلُهُ انْتَصَفا
          كمْ صَرْحِ مَجْدٍ سَما في الأُفْقِ تَحسَبُه
          لمّا بَدا لكَ طَوداً شامِخاً صَلِفا
          يا مَنْ رأى المَسْجِدَ الباهيْ بِقُرطُبَةٍ
          فيهِ مَفاخِرُنا قدْ سُطِّرَتْ صُحُفا
          كأنَّهُ زاهِدٌ للّهِ مُعْتَكِفٌ
          أوْ أنَّهُ دَنِفٌ مِنْ وَجْدِهِ نَحَفا
          كأنَّ صَقْرَ قُرَيشٍ في جَوانِبِهِ
          يَطُوفُ يَسْتَنْطِقُ السّاحاتِ والغُرَفا
          يمضي ومِنْ خَلْفِهِ أبناؤُهُ انْتَظَمُوا
          سارُوا وقدْ عَبَرُوا القَرْنَينِ والألِفا
          يَلُوحُ مَجْدُ مَعَدٍّ في مَطالِعِهِمْ
          نُوراً وأَأْنُفُهُمْ مَرفُوعَةٌ أنَفا
          في مَسجِدٍ أفْيَحٍ كالبَحرِ مُتَّسِعٍ
          فَلَسْتَ تَلقى لهُ حَدّاً ولا طَرَفا
          بَنَوْهُ صَرْحاً على مَرِّ القُرُونِ سَما
          وتُحْفَةً غالَبَتْ في حُسْنِها التُّحَفا
          تَبْدُو مَنارَتُهُ في الأُفْقِ شامِخَةً
          تَزهُو بِمَجدِ رَسُولِ اللّهِ والخُلَفا
          والظّافِرينَ مِنَ الأفذاذِ مَنْ صَنَعُوا
          نصرا فكان لدى التارريخ منعطفا
          يا ثائِرَ الشَّوقِ في الأطلالِ تَرْقُبُها
          أمْسى فُؤادُكَ بالأشْواقِ قدْ تَلِفا
          غُرناطَةٌ رَبْعُها يَحْكي بَلَنْسيّةً
          تَرويْ قُصُورُهُما العَهْدَ الذي سَلَفا
          إذا تَبَصَّرَ فيها مَنْ يُراقبها
          يَرى الحدائِقَ والطَّيرَ الذي هَتَفا
          حَدائِقاً لوْ رأتْها الجِنُّ ما بَرِحَتْ
          إلاّ أميرُهُمُ مِنْ زَهْرِها قَطَفا
          تَسبي المَشُوقَ إذا هَبَّتْ نَسائِمُها
          مَمزوجةً بِشَذىً مِنْ قَبلُ ما عُرِفا
          زِدْني بِتذكارِ جَنّاتِ العَرِيفِ هَوًى
          فالقَلْبُ فيها غَدا بالحُسْنِ مُنْشَغِفا
          إذا بَدا الصُّبحُ واخْتالَتْ طَلائِعُهُ
          كأنَّهُ خَفِرٌ عنْ وجهِهِ كَشَفا
          تَبدُو بِباحاتِها الأطيارُ مُرسِلَةً
          أنْغامَ سِحْرٍ إليها ذُو الهُيامِ هَفا
          كأنَّ أصْواتَها في الرَّوضِ قائِلَةٌ
          الرَّبْعُ غَيْرَ بني عَدنانَ ما ألِفا
          يا آلَ رَبْعِ العُلا إنِّي أسِيرُكُمُ
          عَطْفاً على عاشِقٍ في قَيْدِهِ رِسَفا
          كانتْ ليالِيكُمُ بيضاءَ مُقْمِرَةً
          نَجْمٌ يدورُ وبَدرٌ في السَّما قُذِفا
          وماؤُكُمْ مُزِجَتْ بالمِسْكِ جَرْعَتُهُ
          يَشفي العَليلَ إذا ما عَبَّ أوْ رَشَفا
          ماءٌ زُلالٌ يُريْ الوُرّادَ صُورَتَهُمْ
          يَزيْنُهُ الدُّرُّ والرَّيْحانُ فيهِ طَفا
          في كُلِّ ساقِيَةٍ زَرقاءَ رائِقَةٍ
          تَصْفُو النُّفُوسُ لها مِنْ رِقَّةٍ وصَفا
          يَهوى بُرُدَتَها الحَرَّانُ هاجِرَةً
          حتّى إذا خاضَ في أمواهِها رَجَفا
          كمْ لابْنِ زَيدُونَ مِنْ شِعرٍ يُخَلِّدُها
          ولابنِ زُهرٍ قَريضٌ حُسْنَها وَصَفا
          هذي الصُّرُوحُ التي قامَتْ دعائِمُها
          قامَتْ بِعزْمِ أُباةٍ للوَغى حُلَفا
          أبناءُ عدنانَ أوْ قَحطانَ تَعْرِفُهُمْ
          أهلُ الحَميَّةِ ماضي مَجْدِهِمْ عُرِفا
          هُمُ الكُماةُ فلَوْ غابَتْ مكارِمُهُمْ
          كأنَّما الشَّمسُ أمْسى ضَوؤُها كُسِفا
          تَبقى الدِّيارُ طَوالَ الدَّهرِ تَذكُرُهُمْ
          إنْ كانتْ الدَّارُ فيها عِزَّةٌ وَوَفا





          ا

          لا تعليق لي أمام هذه الرائعة ...

          فقط أقف وأصفق لك ... وحتما سأصيح بعد كل مقطع .. أعد ... أعد ... أعد

          بارك الله فيك

          أجدت وأحسنت

        • #5
          الصورة الرمزية عبدالملك الخديدي
          شاعر
          تاريخ التسجيل : Feb 2006
          الدولة : السعودية
          المشاركات : 3,955
          المواضيع : 158
          الردود : 3955
          المعدل اليومي : 0.55
          من مواضيعي

            افتراضي

            أخي الشاعر الكبير : ماجد الراوي
            اشتقت إليك كثيراً وقد بحثت عنك عبر هذه النافذة لكن قدراتها محدودة جداً ..
            لكنها فاجأتني الآن وبشرتني بوجودك من خلال نافذة الواحة العزيزة على قلوبنا
            ..
            صورة أندلسية باذخة الجمال .. وحس شعري عربي اسلامي مرهف

            ماءٌ زُلالٌ يُريْ الوُرّادَ صُورَتَهُمْ
            يَزيْنُهُ الدُّرُّ والرَّيْحانُ فيهِ طَفا
            في كُلِّ ساقِيَةٍ زَرقاءَ رائِقَةٍ
            تَصْفُو النُّفُوسُ لها مِنْ رِقَّةٍ وصَفا
            ..
            وقصيدك زلال يروي عطاشى الشعر

            تحياتي القلبية
            نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

          • #6
            الصورة الرمزية ماجد أحمد الراوي
            شاعر
            تاريخ التسجيل : May 2009
            الدولة : سورية
            العمر : 63
            المشاركات : 487
            المواضيع : 48
            الردود : 487
            المعدل اليومي : 0.08
            من مواضيعي

              افتراضي

              اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتن دراوشة مشاهدة المشاركة
              قصيدة رائعة تطرّقت لأمجاد بلاد الأندلس وتاريخها

              سبحانه مغيّر الأحوال من حال لحال

              كيف كنّا وكيف غدونا

              لم يبق لنا من الأمجاد غير شهقة ألم في الصّدر تكاد تمزّقه

              أبدعت الوصف أخي

              دام إبداعك
              -----------------
              الأديبة العزيزة فاتن دراوشة
              شكرا لتفاعلك وكلامك الذي يشف عن الروح الاصيلة والاحساس الراقي وشكرا لحسن الاستقبال وليس غريبا عنك ذلك

            • #7
              الصورة الرمزية ماجد أحمد الراوي
              شاعر
              تاريخ التسجيل : May 2009
              الدولة : سورية
              العمر : 63
              المشاركات : 487
              المواضيع : 48
              الردود : 487
              المعدل اليومي : 0.08
              من مواضيعي

                افتراضي

                [QUOTE=محمد ذيب سليمان;1056134]ما شاء الله نص رائع بما حمل من معان وتاريخ وتأريخ
                لأحداث ورجال حفظ هذا التاريخ اسماءهم ونوصيف لما كانوا عليه وكانت
                نص زاهر رائع
                نعم ايها الرائع نريدك ونحبك بيننا
                ولكننا في ذات الوقت نحب ان نرى تفاعلك مع الاخرين
                حتى تنسجم المعادلة
                مودتي لك ولحرفك الرائع
                ------=-----------------
                أخي العزيز الأستاذ محمد ذيب سليمان طيب الروح والنفس
                وجودي هنا مكسب لي ومعرفة هذه الكوكبة من الادباء كنز لايقدر بثمن ومثلما هم يسعدون بوجودي فأناأسعد بهم وأفخر واعتز وليس هذا الكلام مجاملة وعندما أقرأ ابداعاتهم الادبية وأتفاعل معها أجد فائدة ومتعة ومعرفة
                ولكن بعض الظروف التي نمر بها تحد من نشاطنا في هذا المجال وسنبذل كل جهد في سبيل تحقيق ذلك

              • #8
                الصورة الرمزية بشار عبد الهادي العاني
                شاعر
                تاريخ التسجيل : Aug 2011
                الدولة : تركيا
                المشاركات : 2,728
                المواضيع : 133
                الردود : 2728
                المعدل اليومي : 0.53
                من مواضيعي

                  افتراضي

                  حياك الله وبياك أخي الشاعر الكبير ماجد الراوي.
                  نقدر ظرفكم الصعب في هذه الأيام ونسأل الله أن يرفع الغمة عن أهلنا جميعاً.
                  حرف جميل كعادته ذكرنا بأمجاد خلت نشتاق أن تسطر في زماننا هذا .
                  تحيتي وتقديري...

                • #9
                  الصورة الرمزية عادل العاني
                  مشرف عام
                  شاعر

                  تاريخ التسجيل : Jun 2005
                  المشاركات : 7,788
                  المواضيع : 246
                  الردود : 7788
                  المعدل اليومي : 1.05
                  من مواضيعي

                    افتراضي

                    وهذه الرائعة ... سيكون لي شرف تثبيتها

                  • #10
                    الصورة الرمزية ماجد أحمد الراوي
                    شاعر
                    تاريخ التسجيل : May 2009
                    الدولة : سورية
                    العمر : 63
                    المشاركات : 487
                    المواضيع : 48
                    الردود : 487
                    المعدل اليومي : 0.08
                    من مواضيعي

                      افتراضي

                      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل العاني مشاهدة المشاركة
                      وهذه الرائعة ... سيكون لي شرف تثبيتها
                      -------------------
                      زادك الله شرفا وعزا ووفقك لكل خير ايها الاصيل

                    صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

                    المواضيع المتشابهه

                    1. ( الغدير ) وصف طبيعة شعر ماجد الراوي
                      بواسطة ماجد أحمد الراوي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
                      مشاركات: 19
                      آخر مشاركة: 23-09-2010, 07:18 PM
                    2. العجاج ( شعر ساخر ) ماجد الراوي
                      بواسطة ماجد أحمد الراوي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
                      مشاركات: 11
                      آخر مشاركة: 27-01-2010, 10:10 AM
                    3. اعترافات مدير في لحظة حرج --- شعر ماجد الراوي
                      بواسطة ماجد أحمد الراوي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
                      مشاركات: 17
                      آخر مشاركة: 20-07-2009, 07:25 PM
                    4. تكريم بطريق على المنصة شعر ماجد الراوي
                      بواسطة ماجد أحمد الراوي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
                      مشاركات: 23
                      آخر مشاركة: 28-06-2009, 10:09 AM
                    5. أجواء دمشقية -- شعر : ماجد الراوي
                      بواسطة ماجد أحمد الراوي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
                      مشاركات: 16
                      آخر مشاركة: 06-06-2009, 05:00 PM