مَدَّ يدَه لينتشلَها من الغرقِ الأحمرِ , أهدَوه آلةً تصنعُ الأشلاءَ .
مزاد علني » بقلم عماد هلالى » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ثقب الذاكرة » بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أجبْني أيّها المجد » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» خربشتني من صنوفِ الدلالِ » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» رسالة حب الى غزة/ د. لطفي الياسيني » بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصص قصيرة جداً---إبراهيم عدنان ياسين » بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» اِكْتِمَال » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» سَلامُ المُنْهَكين » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
مَدَّ يدَه لينتشلَها من الغرقِ الأحمرِ , أهدَوه آلةً تصنعُ الأشلاءَ .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
يا من أزعجكم شلال الدم
إليكم هذه الهدية المنطقية:
إن أردتم إنقاذها فعليكم تقسيمها.
فهل تقبلونها؟
هل تقبلونها؟
تسلم الحمار الحكم واطلقو عليه أسد الغابة
منطق
دمت حرا
كل التقدير
ومضة عميقة لاذعة صوّرت واقع الحال وقالت الكثير بكلماتها القليلة
دمت مبدعا أستاذنا
الموت ياتي بطرق شتى هناك
وما اكثر من تمزقوا وهم يمدون ايدهم
فالموت كطالمطر وبلا هدف
وجع ليس له اول ولا اخر
تبّا لهم!
ومضة لوّنها نزف الأحمر
بوركت
تقديري وتحيّتي